ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات المدنية - العسكرية والتحول الديمقراطي في مصر بعد ثورة 25 يناير

العنوان المترجم: Civil-Military Relations and The Democratic Transition in Egypt After the January 25 Revolution
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: سليمان، هاني (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكيلاني، شمس الدين (عارض)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 196 - 202
DOI: 10.12816/0025455
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 738876
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن العلاقات المدنية – العسكرية والتحول الديمقراطي في مصر بعد ثورة 25 يناير (قراءة في كتاب). وقسم الكتاب إلى أربعة فصول: تحدث الفصل الأول عن العلاقة المدنية العسكرية وتأثيرها في عملية التحول الديمقراطي فهي إحدى الفروع المعرفية لعلم الاجتماع السياسي والعسكري الذي شرع في الظهور بعد الحرب العالمية الثانية. وحاول أن يبين الطرق التي يمكن أن يهيمن بها المدني على الحقل العسكري. وأوضح البحث أن المؤلف انطلق من فرضية أن الجيش المصري يتسم بخاصية تاريخية، تتمثل في أنه اضطلع بدور محوري في الحياة السياسية المصرية، فحظي دائماً باحترام وتقدير عاليين في الذاكرة الجمعية للشعب المصري. وتحدث الفصل الثاني عن جزور العلاقة العسكرية المدنية التي ضرب في عمق التاريخ المصري، وترجع على الأقل إلى تجربة "محمد على" في بناء المؤسسة عسكرية حديثة. وتناول الفصل الثالث تجربة المؤسسة العسكرية بعد ثورة 23 يوليو 1952، وصولً إلى ثورة 25 يناير بحيث أنه إذا كانت المؤسسة العسكرية استمدت أهميتها في عهد عبد الناصر من دوريها الاجتماعي والدفاعي، فإنها في عهدي السادات ومبارك لم يتبق لها سوى القيام بدور الحفاظ على النظام، تزامن ذلك مع افتقاد جميع مؤسسات الدولة فاعليتها وقدرتها التنظيمية، لهذا احتفظت المؤسسة العسكرية (بصورتها الإيجابية) لدى المصريين. واخيراً كشف الفصل الرابع عن مستقبل العلاقات المدنية – العسكرية والتحول الديمقراطي وذلك من خلال ثلاث عوامل مؤثرة في مستقبل دور الجيش: أولها أنّ المؤسسة العسكرية راغبة في البقاء مهيمنة على المجال السياسي المصري، وثانيها ضعف القوى السياسية المدنية، وثالثها غياب التزام القوى السياسية المدنية النهج الديمقراطي. واختتم المقال مشيراً إلى أن المسألة المصرية احتلت دورًا مركزيًا في مصائر ثورات الربيع العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2307-1583

عناصر مشابهة