ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدراما الأردنية. 1: قراءة نقدية فى بدايات المسرح الأردني: هانى صنوبر أنموذجا

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: نقرش، عمر محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع314
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: آذار
الصفحات: 47 - 53
رقم MD: 739032
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على قراءة نقدية في بدايات المسرح الأردني "هاني صنوبر نموذجا". أوضحت الدراسة أن المسرح عموماً يتعرض لمجموعة من التغيرات؛ لأن فن المسرح يستند في جوهره إلى تقاليد متوارثة يُقننها المُنظِّرون ويتعامل بها ومعها المسرحيون من مؤلفين ومخرجين وممثلين، وإلى أي مدى تطورت التقاليد المتوارثة في المسرح، ومستويات هذه التطورات والتغيرات، وبداية ظهور مشكلة التأثر. واهتمت الدراسة بمناقشة أين هم مخرجون ما يسمي باتجاهات المعاصرة في مجال الإخراج، هل نقلوا أم تأثروا أم جربوا أم اختلفوا أم اتفقوا وإلى أي مدى، وما هي تأثيراتهم في مسار المسرح الأردني. وبَيّنت الدراسة سمات الحركة المسرحية الأردنية، وأبرز المخرجين الذين يمثلون المراحل الثلاث في المسرح الأردني، والإخراج الواقعي لـ (هاني صنوبر)، ومدى تأثر (صنوبر) بالنص العالمي المسرحي في بداية عمله، ونظرة (صنوبر) للنص والممثل. وتوصلت الدراية إلى القول إنه على الرغم من إسهامات "صنوبر" المهمة في تأسيس المسرح الأردني، وتقديم المسرحيات، وتعريف الجمهور بالمسرح، إلا أن عمله الإخراجي ظل حبيس إطار التقليدية والواقعية في مجمله، حيث كانت طريقة صنوبر في الإخراج تقليدية وكان يعتمد في الإخراج على الأسلوب الواقعي ويبتعد عن الرمزية، كما أن (صنوبر) لم يحاول الإفادة من الاتجاهات الإخراجية المعاصرة في المسرح العالمي، وبقي ضمن إطار ممن يعملون على طريقة (ستانسلافسكي) في الإخراج الواقعي مع مراعاة الاختلاف بين طريقة (صنوبر) في التعامل مع الممثل عن طريقة (ستلانسلافسكي)، إلا أنه يبقى يمثل مرحلة مهمة من مراحل التطور في المسرح الأردني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة