المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | نصيرات، فدوى أحمد محمود (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Nusairt, Fadwa |
مؤلفين آخرين: | الموسى، عصام سالم سليمان (عارض) |
المجلد/العدد: | ع315 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | نيسان |
الصفحات: | 134 - 139 |
رقم MD: | 739334 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم مراجعة كتاب عن " عبد الغني العريسي في ضوء نشاطه الثقافي والقومي 1891-1916". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تناول أصل " عبد الغني العريسي"، ولد في بيروت من أسرة ترجع في أصولها إلى ليبيا، وكان جده قد هاجر إلى مصر ثم استقر في لبنان. كما انتقل المحور الثاني إلى دراسته، حيث درس في بيروت، وأصدر صحيفة " المفيد" عام 1909. وارتكز المحور الثالث على موضوعات صحيفة " المفيد"، وهي النهوض القومي، ودور الإسلام في نهضة العرب، والتحذير من مخاطر الاستعمار والمطامع الأجنبية، والاهتمام بالتنشئة الجيدة والأخلاق السمحة والفضائل، واعتبرتها أساس البناء الاجتماعي، ودعت إلى نشر العلم والمعرفة، وإنشاء المدارس، وأن يكون التعليم باللغة العربية، كما اهتمت الصحيفة بالنهضة الاقتصادية داعية لإيجاد ومصادر جديدة. وجاء في المحور الرابع اهتمام العريسى " بفكرة القومية العربية بعد عام 1913م، إثر سياسة التتريك التي أخذ الاتحاديون في تطبيقها مؤكداً أن " للعرب ذاتية للخاصة" وبها " يختلفون " عن غيرهم من رعايا الدولة العثمانية. واختتم المقال بالإشارة إلى كلمة العريسى أثناء إعدامه الذي تسببه فيه جمال باشا، وقال " أبلغوا جمال باشا أن الملتقى قريب"، وأن أبناء الرجال الذين يقتلون اليوم سيقطعون بسيوفهم أعناق آبائك الأتراك، إن الدول لا تبنى على غير الجماجم، وإن جماجمنا ستكون أساساً لاستقلال بلادنا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|