ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموسيقى والغناء فى المسرحية من الإغريق إلى القرن العشرين

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: سليماني، ياسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Slimani, Yassine
المجلد/العدد: ع318
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: تموز
الصفحات: 44 - 47
رقم MD: 739755
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على" الموسيقي والغناء في المسرحية من الإغريق إلى القرن العشرين". وذكر المقال أن الموسيقي تغلغلت في مختلف الفعاليات التي يقوم بها الإنسان في كل الأوقات، فهي لغة تحاكي مشاعره وتتواصل مع حياته اليومية، هي معه في مهرجانات الفرح ومناسبات الحزن وطقوسه الدينية وفي تعليم الأطفال وصولا إلى العلاج بالموسيقي، ولقد اعتبر افلاطون الموسيقي أحد المحركات الرئيسية السامية للبشر/ زمن خلالها عرف العالم النظام وتحقق له التوازن. كما بين أن الموسيقي لازمت المسرح، وقد بقيت ملازمة له في العصور الوسطي أيضاً، هذا النوع من المسرحيات متحدر من صلب الدين وطقوس العبادة، فهي تمثل الأحداث الدينية التي وردت في الكتب المقدسة من خلال التراتيل والاناشيد بما يضاعف من شعور التقوى في المؤمنين، ففي الفصح كانت تمثل مشاهد الآلام التي عاناها السيد المسيح؛ وكان هذا شائعا في القرنين الحادي عشر والثاني عشر. وأشار المقال إلى اهتمام فاغنر في العصر الحديث بتوحيد الفنون. واختتم المقال موضحا أن هناك كوكبة من المؤلفين الموسيقيين قد برزت بعد وفاة سلامة حجازي على رأسهم سيد درويش وكامل الخلعي وزكريا أحمد وأحمد صدقي واصلت تقاليد المسرح الغنائي العربي، غير أن هذا المسرح الغنائي انقطع مع الأزمة العالمية 1929 التي تسببت في كساد المسارح في مصر، ومادام المسرح الغنائي باهظ النفقات، فقد كان أول ما أصيب بالأزمة من ألوان المسرح فانحسر موجه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018