المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | خضير، محمد أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع318 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | تموز |
الصفحات: | 130 - 131 |
رقم MD: | 739855 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "عن وداع شاعر العالم عبد الرزاق عبد الواحد". وأوضح المقال أن "عبد الرزاق عبد الواحد" أقصي وهو يحمل في كفيه وقلبه ما ألقمه إياه ثدي "العراق"، فلم يحد يوماً عمّا كانت تقوله قصائده، فكان صابراً ك “العراق"، وكان مخرزاً في عين من باعوه وتاجروا بتاريخه، وهو الصبي الذي ما شاخ يوماً رغم كبر سنه، وهو المتنبي الأخير الذي أطلق السيف بلا خوف أو وجل، وهو الذي إذا ذكر "العراق" كان ثالث المائين " دجلة والفرات". وذكر المقال أن الشاعر قد أصدر أكثر من 59 ديواناً شعرياً ومسرحية شعرية، وفي موته يكون الشعر العربي قد خسر آخر أعمدته تاركاً فراغاً لا يملؤه إلا شاعر بحجمه. وأختتم المقال بالتأكيد على أن العاصمة الفرنسية "باريس" كانت آخر محطات "عبد الواحد" الدنيوية، وكان أوصى أن يدفن في العراق، وإذا ما تعسر الأمر أن يدفن في العاصمة الأردنية عمان حيث قضى سنوات عمره الأخيرة بعد أن احتلت عاصمة الرشيد، لكنه دفن حيث فارق الحياة، بعيداً عن كل أمنياته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|