ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بين الماضى والحاضر:...>الوصف

بين الماضى والحاضر: أساطير فى السياسة وعلم النفس والتاريخ

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الأسعد، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elassaad, Mohammed
المجلد/العدد: ع321
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 27 - 34
رقم MD: 740373
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربي القديم | الأساطير والخرافات | فرانسيس فوكوياما | فرويد | صدام الحضارات | الفكر الأسطوري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن أساطير في السياسة وعلم النفس والتاريخ بين الماضي والحاضر. عرف المقال أن أساطير نشوء الكون المعروفة على نطاق واسع في عدد من الثقافات البدائية، وثقافات الحضارات القديمة، والتي تشكل إعادة روايتها محاولة لتجديد الكون وشفاء النفوس والأجساد، يمكن متابعة بنيتها لا تقانتها في منهج التحليل النفسي المعاصر الممتع المنسوب إلى " فرويد " وتلاميذه. كما قدم المقال التعرف على أساطير بداية " الألفية السعيدة"، وأساطير ولادة الكون الجديد السعيد، قد وجدت طريقها إلى نظرية " نهاية التاريخ" للباحث " فرانسيس فوكو ياما في آخر الثمانينات. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بعض القبائل تؤمن بأن هناك كارثة سوف يعقبها تجديد للعالم، ولا تتحدث عن تعب وهرم الناس فقط، بل وعن تعب وهرم الطبيعة أيضاً؛ عن التعب الكوني حين تتضرع الأرض ويتضرع الشجر والماء طلباً للراحة الأبدية. كل هذا تعبير عن الفكرة القديمة المنتشرة انتشاراً واسعاً عن انحطاط تدريجي للكون يستوجب دماره، ومن ثم تجديده وإعادة إنشائه دورياً. ومن هذه الأساطير خرجت ونمت الحركات التنبؤية بما فيها تلك التي ما تني تتحدث عن قرب قدوم الألفية السعيدة كلما اقتربت ألفية من نهايتها حسب التقويم الغربي الشائع ذي الأصل البيزنطي، ومن هذه الأساطير تظل تتوالد بلا انقطاع أساطير الجنة المفقودة أو الأصل أو السلف الذي يشفى الناس من أوجاع حاضرهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.