المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أبو راشد، عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع322 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | تشرين الثانى |
الصفحات: | 30 - 37 |
رقم MD: | 740589 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04192nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0124722 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b الأردن | ||
100 | |a أبو راشد، عبدالله |e مؤلف |9 61971 | ||
245 | |a مقاربات نقدية فى رحاب عصر الصورة العولمية وموقع الفن التشكيلى العربى | ||
260 | |b وزارة الثقافة |c 2015 |g تشرين الثانى | ||
300 | |a 30 - 37 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e استهدف المقال تناول موضوع بعنوان مُقاربات نقدية في رحاب عصر الصورة العولمية وموقع الفن التشكيلي العربي. وأشار إلى أننا نعيش عصر الصورة العولمية كاملة المواصفات التقنية، والمعبرة عن الفلسفة الذرائعية الأميركية، بجميع وجوهها الفكرية والاقتصادية والعسكرية والثقافية، وعلى صعيد الفن التشكيلي خصوصًا، وأنه أمست الفنون والعلوم والمعارف والمنتجات البشرية المادية منها والروحانية، والفنية التشكيلية خاضعة خضوعًا تامًا لقيم وفلسفات وممارسات الذرائعية العولمية، المصنوعة في مطابخ الإدارة الأميركية أحادية الجانب، ماسحةً مجموعة القيم والفلسفات التي أنتجتها المعمورة في العصور والحضارات الثقافية السابقة، وجعلتها في مهب الريح العاتية. وتطرق المقال إلى أنه في ظل المتغيرات العولمية، والتحوّلات الأيديولوجية، وسطوة تقنيات الصورة والمعلوماتية الكاسحة، وما انتجته العولمة من آليات قهر وشروط احتواء مفروضة وفق معايرها وقيودها، وما تعيشه المنطقة العربية، نجد الفن التشكيلي العالمي الأوربي، والعربي والأفريقي والأسيوي وفي الأميركيتين وأستراليا، يعيش في ظلالها بدوامة الضياع والمتاهة، كما أصبح الفنانون التشكيليون، الأكاديميون منهم والهواة خاصة في المنطقة العربية يعيشون حالة خواء فكري ومعرفي وجمالي. وتساءل المقال حول ما إذا كان لدينا فن تشكيلي عربي، ومرجعيات بصرية خاصة، وجامعة لمرئيات الصورة، وهل نمتلك فنًا تشكيليًا عربيًا يتمتع بخصوصية المكان والتجارب الفنية المتناسلة من حضارة الأرض العربية والإسلامية العريقة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن مسألة الوعي العربي المعرفي والجمالي بفنون الصورة والكلمة التصويرية النمطية التقليدية، وحداثتنا العربية المستعارة من حداثة الموروث الحضاري الغربي الأوروبي والأميركي ما زالت قاصرة على فهم واقعنا، كما أنها ليست قادرة على ترجمة فنونه وصوره الجمالية، وغير مؤهلة في نهاية المطاف على تغييره، وهذه المسألة الإشكالية تحتاج لمؤسسات ومجموعة نقاد وباحثين جادين يضعون أيديهم على الجرح، ويستخلصون العبر والدروس المستفادة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a الفن التشكيلي |a الصورة العولمية |a الفن العربي |a النقد الفني |a العولمة | ||
773 | |4 الادب |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |6 Literature |6 Humanities, Multidisciplinary |c 005 |e Afkar |l 322 |m ع322 |o 0770 |s أفكار |v 000 | ||
856 | |u 0770-000-322-005.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 740589 |d 740589 |