المصدر: | مجلة اتحاد المصارف العربية |
---|---|
الناشر: | اتحاد المصارف العربية |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع419 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 68 - 71 |
رقم MD: | 741020 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان بين الدول العربية والدول الاوربية (أزمة اللجوء.. قنبلة موقوتة فاحذروها). وأشار إلى أن آذار 2011 سيبقى محطة مأساوية يتذكرها السوريون مدى الحياة، فقبيل هذا التاريخ شهدت سوريا نموًا مستدامًا حيث زادت ميزانيتها من 42 مليار ليرة سنة 2000 إلى 640 مليار سنة 2010، كما رُفع الحد الأدنى للرواتب من 3800 ليرة إلى 11500 ليرة خلال الفترة نفسها. وأوضح المقال أن سوريا لم تعد مدينة باي قرش للخارج إلى أن اندلعت الأزمة فيها عام 2011 فشهدت البلاد تحديات كارثية من تدمير لبنيتها التحتية، وإرثها التاريخي فضلًا عن الفتك بمؤسساتها وغيرها من الأمور الكارثية. وتطرق المقال إلى أن كل ذلك دفع بعدد من سكانها إلى الهجرة أو اللجوء إلى أي بلد يسهّل إجراءات استقبالهم، فمن أصل 22 مليون نسمة وصل عدد اللاجئين الذين سُجّلوا بمختلف دول العالم إلى 4ملايين لاجئ، بينهم 1.9 مليون في تركيا، و1.2 مليون في لبنان، و249 ألفًا في العراق، و650 ألفًا في الأردن. كما وصل عدد النازحين السوريين داخل سوريا قرابة ال 7.6 ملايين نازح. واستعرض المقال عدة عناصر ومنها، الأرقام في أوروبا تكشف مدى تفاعل الدول الأوروبية مع الأزمة، وأوروبا تستعيد شبابها من خلال اللاجئين، وأوروبا وخطر اللجوء، والأزمة السورية تستنزف موارد الأردن، والعراق يحمل هم اللجوء السوري فوق همه، ولبنان يدق ناقوس الخطر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|