ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما ينتظره القطاع المصرفي العربي في 2016

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: فتوح، وسام حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع421
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 5
رقم MD: 741244
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على ما ينتظره القطاع المصرفي العربي في 2016. وأشار إلى أنه يتركز اهتمام القطاع المصرفي العربي في سنة 2016 على استكمال ما أفل عليه عام 2015، ولا سيما حول مكافحة عمليات تبييض الأموال ومكافحة الإرهاب، لذا ينظم اتحاد المصارف العربية منتديات ومؤتمرات ومتلقيات في هذا الشأن طوال السنة، بغية معالجة كل ما يؤخر القطاع. ويوصي في تحقيق الاستقرار المصرفي والمالي في البلدان العربية، وعلى كل الصعد. ودلل المقال على ذلك بعدة أمثلة ومنها، تنظيم الاتحاد "لمنتدى التمويل والاستثمار لتعزيز الاستقرار" في شرم الشيخ، مصر بين 28 كانون الثاني/ يناير و30 منه، ومؤتمر "التحديات الرقابية والتنظيمية المصرفية" في الكويت، في شباط/ فبراير. وقدم المقال القطاع المصرفي العراقي كمثال للتحول نحو القطاع الخاص، مشيرًا إلى أن هذا القطاع يعتبر دعامة أساسية لبناء وطني حر يقوي دعائم الدولة العراقية، ويدفع بها نحو عملية النمو والاستقرار الاقتصادي. كما تطرق المقال إلى أن البنك المركزي العراقي اتخذ سلسلة إجراءات بغية إصلاح القطاع المصرفي في هذا البلد ومن أبرزها، إعادة النظر في التشريعات المصرفية، وإعداد مشروع قانون لضمان الودائع، وتعزيز الاحتياط النقدي الأجنبي للعراق واحتياطه من الذهب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بناء استراتيجيات كهذه لا ينبغي أن تقتصر على القطاع المصرفي العراقي فحسب وإنما يجب تطبيقها على سائر القطاعات المصرفية العربية التي لا تزال في طور النمو من أجل مصارف عربية جديرة بالتعاون، وبفخر مع سائر مصارف العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018