ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقعة الزلاقة وأثرها في رسم خريطة سياسية جديدة ببلاد الأندلس على عهد المرابطين

المصدر: مجلة الدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، شاكي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelaziz, Chaki
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 115 - 126
ISSN: 1111-3707
رقم MD: 741495
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03687nam a22002057a 4500
001 0125465
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a عبدالعزيز، شاكي  |g Abdelaziz, Chaki  |e مؤلف  |q Shaki, Abdulaziz  |9 244422 
245 |a موقعة الزلاقة وأثرها في رسم خريطة سياسية جديدة ببلاد الأندلس على عهد المرابطين 
260 |b جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم التاريخ  |c 2015  |g ديسمبر  |m 1437 
300 |a 115 - 126 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى بيان "موقعة الزلاقة وأثرها في رسم خريطة سياسية جديدة ببلاد الأندلس على عهد المرابطين". وأوضحت الدراسة أن العهد العباسي قد تميز بظهور عدة دول مشرقاً ومغرباً منفصلة عن السلطة المركزية في بغداد، منها من شكل طاقة نافعة للدفاع عن الإسلام، وقد كانت دولة المرابطين نموذجاً حياً للدفاع عن راية الإسلام سيماً في بلاد الأندلس التي عانت من بطش الممالك النصرانية، تلك الممالك التي كانت لها اليد الطولي على الأندلس جغرافية وشعباً، الأمر الذي جعل ملك المرابطين "يوسف بن تاشفين" يلبي نداء المستغيثين من أهل الأندلس، ويستميت في الذود عن حمى الإسلام هناك. وبينت الدراسة أن من النتائج بالغة الأهمية أنه تم ضم الأندلس إلى دولة المرابطين، حيث تولى الأمير سير بن أبي بكر قيادة جيش المرابطين في الأندلس، وقد أغار المتوكل على الله بن الأفطس أمير بطليوس على أواسط البرتغال الحالية، كما زحف المعتمد بن عباد على طليطلة واستولى على عدة مدن منها: أقليش ووبدة، ثم اتجه ابن عباد إلى مرسية حيث اشتبك مع الكنبيطور، وبعد مدة بدأت قوى النصارى في التعافي من أثر الهزيمة النكراء التي تلقوها في الزلاقة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن في سنة 485ه/1092م دانت شاطبة لحكم المرابطين ثم بلنسية، وفي سنة 486ه/1093م فتح المرابطون مدينة "أفزاغ"، ثم دانت لهم في الأندلس المدينة تلوى الأخرى والتي كانت بيد ملوك الطوائف، وفي سنة 496ه/1102م جاز الأمير يوسف بن تاشفين إلى الأندلس للمرة الرابعة والأخيرة، وكان معه ولداه أبو طاهر تميم، وأبو الحسن علي، وفي سنة ثمان وتسعين 498ه/1100م مرض "يوسف بن تاشفين" إلى أن توفي سنة 500ه/1106م، وكانت الأندلس قد صارت تحت مظلة دولته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a دولة المرابطين  |a بلاد الأندلس  |a موقعة الزلاقة 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 008  |f Maǧallat̋ al-dirāsāt al-tārīẖiyyat̋  |l 019  |m ع19  |o 1046  |s مجلة الدراسات التاريخية  |t Journal of Historical Studies  |v 000  |x 1111-3707 
856 |u 1046-000-019-008.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 741495  |d 741495 

عناصر مشابهة