ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الجدل الدينى الإسلامى - المسيح...>الوصف

الجدل الدينى الإسلامى - المسيحى من خلال كتاب ناصر الدين على القوم الكافرين لأحمد بن قاسم الحجرى: ديغو بخارنو

المصدر: مجلة الدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: شاشية، حسام الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 205 - 226
ISSN: 1111-3707
رقم MD: 741558
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأديان | الجدل الدينى | ناصر الدين على القوم الكافرين | أحمد بن قاسم الحجرى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على الجدل الديني الإسلامي / المسيحي من خلال كتاب ناصر الدين على القوم الكافرين لأحمد بن قاسم الحجري (ديغوبخارنو). وتناولت الدراسة نبذة عن حياة أحمد بن قاسم الحجري. وتحدثت الدراسة عن كتاب ناصر الدين على القوم الكافرين، فقد قسم الحجري كتابه إلى مقدمة وثلاثة عشر بابا مختلفة من حيث الطول والمواضيع بحيث قسمت إلى ثلاثة أقسام هما: القسم الأول شمل ثلاث أبواب وتحدث عن ما وقع له في غرناطة وقصة هروبه إلى مراكش، والقسم الثاني شمل تسع أبواب وتحدث عن المناظرات مع النصارى واليهود، والقسم الثالث تناول ذكريات الطفولة في الأندلس. كما تحدثت الدراسة عن الجدل الديني الإسلامي / المسيحي فهو جدل مناظراتي شفوي، وقسمت إلى عدة مناظرات: تحدثت الأولى عن "التثليث" فهو من الأغراض المهمة في الجدل الديني باعتباره يشكل أساس الخلاف بين الإسلام والمسيحية. والثانية تحدثت عن "تأليه عيسى (عليه السلام)" بحيث اعتبره المجادلون الكلاسيكيون من أشنع الاعتقادات. والثالثة تناولت "الفداء" بحيث يقوم على الاعتقاد بأن تعرض عيسى للصلب، فكان رغبة منه في فداء الجنس البشرى من الخطيئة التي ارتكبها آدم في حق الله بأكله من الشجرة التي نهي عنها. وأشارت الرابعة إلى تحريف الكتب المقدسة. والخامسة تحدثت عن نقد عبادات النصارى والرد على أحكامهم المسبقة حول الإسلام. والسادسة تناولت الأغراض التمجيدية. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن الأسباب الرئيسية لتأليف كتاب ناصر الدين، مرتبطة بالسياق الذي جاء فيه، والذي يميز بطرد الموريسكيين من إسبانيا ما بين سنتي 1609-1614م، حيث انتشروا في أغلب بلدان الضفة الجنوبية للمتوسط، فتوجهوا إلى الجزائر، المغرب وتونس. هؤلاء المهجرون لم يكونوا هاربين بإسلامهم من ظلم النصارى، بل كان عددٌ منهم مسيحيًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1111-3707

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.