ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللحظة البنيوية: قصة صعود نظرية وأفولها

المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: طحطح، خالد فؤاد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Tahtah, Khaled
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 81 - 89
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 743388
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

143

حفظ في:
LEADER 03707nam a22002057a 4500
001 0126834
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a طحطح، خالد فؤاد  |g Tahtah, Khaled  |e مؤلف  |9 392569 
245 |a اللحظة البنيوية:  |b قصة صعود نظرية وأفولها 
260 |b سعيد بنكراد  |c 2016 
300 |a 81 - 89 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة البحثية إلى تسليط الضوء على اللحظة البنيوية من خلال قصة صعود نظرية وأفولها. وأوضحت الورقة أن القصة بدأت سنه 1916م، في فرع اللسانيات بالذات، مع صدور كتاب محاضرات في الألسنية العامة للسويسري فرديناند دي سوسير، والذي يعتبر المؤسس للنموذج البنيوي في الدراسات اللغوية، وقد أثرت أطروحاته تدريجيا في عدد من التخصصات الأخرى، الأدبية والاجتماعية والإنسانية. كما أوضحت أن الطور الفرنسي للبنيوية بدأ مع تكييف ليفي ستراوس لأعمال جاكوبسون مع تخصصه الأنثروبولوجي، وأيضا مع محاولة جاك لا كان إدماج بعض المصطلحات السوسيرية في الخمسينيات، بحيث تتوافق مع نزعته الخاصة في التحليل النفسي. وأكدت الورقة أن البنيوية ولدت كحركة فكرية نتيجة أوضاع ثقافية محددة، فظلت مزدهرة مع بقاء هذه الأوضاع، وبتراجعها، فهي لم تستطيع أن تقنع معتنقيها بالتحلي الكامل عن نزعتهم الإنسانية، وبتحولها إلى أيديولوجية ذات نزعة متعالية، تلغي التاريخ وتغترب بالإنسان في سجون " النسق" والبنية" و"النظام". كما أكدت على أن أفول اللحظة البنيوية بدأ يظهر للعيان بعد أحداث ماي 68، ليعقب ذلك بروز تشكيلات مختلفة ومتنوعة عرفت بفلسفات ما بعد البنيوية، والتي انتشرت في أوربا وأمريكا، دون أن يجمعها إطار مشترك. وبينت الورقة أن المغامرة الكبرى التي خاضتها البنيوية في فرنسا هي مواجهتها المباشرة مع الفلسفة الفرنسية، والمقصود الظاهراتية والوجودية المتجذرة، مما خلق لها نوعا من الورطة لم تستطع أن تتخلص من آثارها السلبية على توجهات المدرسة ككل. واختتمت الورقة بتوضيح أن العودة إلى فريديريك نيتشه شكل لحظة حيوية وفاتنة داخل المشهد الفلسفي الفرنسي، فقد حظيت أفكاره بحفاوة كبري لدى مختلف التيارات الفرنسية الفلسفية، خصوصا لدى ميشال فوكو، وجيل دولوز، حيث كان لقاؤهما بأعماله لحظة فارقة في تاريخ الفلسفة المعاصرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التيار البنيوى  |a النظريات العلمية  |a الاحساس بالذات 
773 |4 الادب  |4 اللغة واللغويات  |6 Literature  |6 Language & Linguistics  |c 007  |e Al Amat  |l 045  |m ع45  |o 1101  |s مجلة علامات  |v 000  |x 1113-3619 
856 |u 1101-000-045-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 743388  |d 743388 

عناصر مشابهة