ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الترتيل والتأويل ومقتضيات بناء الأنساق المعرفية

المصدر: مجلة التأويل
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
المؤلف الرئيسي: الأمين، أحمد عبادي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو
الصفحات: 17 - 35
ISSN: 2335-9447
رقم MD: 744700
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الترتيل والتأويل ومقتضيات بناء الأنساق المعرفية. واستندت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن مفهوم الترتيل واستعرض العنصر الثاني مستويات الترتيل، حيث أن للترتيل في كتاب الله تعالي ستة مستويات، هي على النحو التالي، المستوي الصوتي، والمستوي اللفظي، والمستوي المفاهيمي، والمستوي المرجعي النسقي، والمستوي التنزيلي، المستوي التقويمي. وركز العنصر الثالث على مفهوم التأويل. وتصدى العنصر الرابع إلى الفرق بين الترتيل والتأويل، حيث أن النظر إلى التأويل باعتباره ضربا من الكسب التنزيلي، يجعله يتجاوز الانحباس في علم واحد، بل يندرج نحو علوم كثيرة، كما أن الأطر المرجعية أو الأنساق القياسية كاللحمة والعصب لعملتي الترتيل والتأويل. وتوصلت خاتمة الدراسة إلى أن القرآن الكريم، يتعالى عن تقنين المعرفة به، ووضع قوالب وقواعد لفهمه من خارجه، وإن بدا أن هذا الخارج هو المحيط اللغوي " المشترك"، إذ لغة القرآن أسمي وأكبر من قواعد اللغة، ناهيك عن ضوابط المناهج المعرفية البشرية، فاللغة العربية وقواعدها بإزاء القرآن المجيد ولغته، لا تعدو كونها تحديدات نسبية إيجابية، لا غرو تقرب من القرآن، ولكن لا تقننه، لان القرآن العظيم مطلق، والمطلق لا يقنن من خارجه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2335-9447

عناصر مشابهة