ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات الروحية بين الطرق الصوفية في المغرب العربي: الجزائر وتونس أنموذجا

العنوان المترجم: Spiritual Relations Between Sufi Orders in The Maghreb: Algeria and Tunisia as A Model
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: شترة، خير الدين يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 57 - 70
DOI: 10.12816/0012821
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 745994
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقات الروحية بين الطرق الصوفية في المغرب العربي: ""الجزائر وتونس أنموذجاً""، فقط نمت الطرق الصوفية أواخر القرن التاسع عشر ميلادي بت ""الجزائر"" نتيجة لعدة عوامل، منها أولاً: ظهور فكرة الخلاص الروحي على يد الشيخ، والتعسف الاستعماري باستيطانه وإداراته وقوانينه الاستثنائية، وانعدام التحرك السياسي والدعم الخارجي وفشل الثورات الداخلية، ومن أهم الطرق الصوفية التي انتشرت في المغرب العربي، القادرية، والرحمانية والشابية، والعليوية، والسنوسية، والتيجانية، والبوعلية، والطيبية، والشاذلية، والعيساوية، والعلوية، والحشاشية، كما وجدت الحركات الصوفية مناخاً فسيحاً ورحباً خلال الفترة العثمانية، على الرغم من اختلاف طرق الدروشة والتصوف في المنطقة إلا أنها تشابهت في كثير من خصائصها العامة مما كان مدعاة لزيادة التواصل البشري والمذهبي بين ""تونس والجزائر""، ولعل أشهرها على الإطلاق الطريقة القادرية، والطريقة الرحمانية، والطريقة الشابية، والطريقة العليوية. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن نقاط التماس بين مفاصل التشكيلات السكانية الممتدة على الساحل التلى أو الصحراوي من ""الجزائر"" إلى ""تونس"" كانت في غالبها ذات طابع ثقافي واجتماعي أكثر منه سياسي، إذ كان لشيوخ الدين الطرقيين دور فعال في إقامة الروابط بين السكان في كلا البلدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2412-3501