ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأرض والمنتوج في المغرب الأوسط من خلال كتب النوازل في العصر الوسيط

العنوان المترجم: Land and Product in Teh Middle Maghreb Through the Books of Teh Fiqh of Contempopary Issues of The Middle Ages
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، شاكي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelaziz, Chaki
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 124 - 128
DOI: 10.12816/0012827
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 746019
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
LEADER 03804nam a22002297a 4500
001 0128978
024 |3  10.12816/0012827  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a عبدالعزيز، شاكي  |g Abdelaziz, Chaki  |e مؤلف   |9 244422 
242 |a Land and Product in Teh Middle Maghreb Through the Books of Teh Fiqh of Contempopary Issues of The Middle Ages 
245 |a الأرض والمنتوج في المغرب الأوسط من خلال كتب النوازل في العصر الوسيط 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2015  |g شتاء 
300 |a 124 - 128 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "كشف البحث عن الأرض والمنتوج في المغرب الأوسط من خلال كتب النوازل في العصر الوسيط. فقد عرفت بلاد المغرب النشاط الزراعي منذ القدم مما أدى إلى تحول الناس من حياة الرعي والقنص إلى حياة الاستقرار وقد كان ارتباط الإنسان المغربي في العصر الوسيط بالأرض ارتباطا وثيقا كونها تؤمن له قوت عياله وتكون مصدرا لرزقه أو تجارته من خلال توفير المنتوج الموجه للبيع. وأوضح البحث أنواع الأراضي الزراعية والتي تمثلت في الملكيات الخاصة والأراضي المملوكة جماعياً وأراضي الدولة والإقطاع وأراضي الوقف وهي أراضي أوقفها المسلمون لأغراض دينية ويتم تحبيس هذه الأراضي لبعض المرافق الدينية والعلمية عادة حيث تساعد على توفير مداخيل لتسيير هذه المرافق كل ذلك بالإضافة إلى بعض الأنواع الأخرى من الأراضي مثل الأرض الموات وهي أرض قابلة للاستغلال لكنها معطلة لعلة ما وهناك أراضي العشر وهي التي اسلم أهلها طواعية وأراضي العُنوة التي يتم تقسيمها على المحاربين، كما أوضح الإنتاج الزراعي فتنوعت المحاصيل الزراعية في بلاد المغرب الأوسط تبعا لتنوع بيئاتها الجغرافية وقد جاء في كتب النوازل الكلام عن الحبوب بأنواعها وعن باقي الثمار فقد أورد الونشريسي الكلام عن الشعير وتكلم مرة أخرى عن بيع الذرة ويتكلم مرة عن القمح وتارة يوردها أحيانا مجملة في كلمة الحبوب أما الخضراوات والفواكه وسائر الثمار فإنها لا تكاد تخلو من سائر مدن المغرب الأوسط فهذا المازوني يورد نوازل تتكلم مرة عن رجل يكري أرضا فيها فواكه. وخلص البحث إلى أن كتب النوازل وجد من خلالها أن بلاد المغرب كانت متنوعة المحاصيل غنية بالغلات وهو ما تطابق مع وصف كتب الجغرافيا والرحلات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الأراضي الزراعية   |a الإنتاج الزراعي   |a المغرب الأوسط 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 013  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 004  |m ع4  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-004-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 746019  |d 746019