LEADER |
02784nam a22002057a 4500 |
001 |
0129015 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a بن لحسن، عبدالرحمان
|g Benlahcen, Abdderrahmane
|e مؤلف
|9 392174
|
245 |
|
|
|a تاريخ الحركة الأدبية في الأندلس : الأعلم الشنتمري في ظل دولة بني عباد ملوك إشبيلية نموذجاً
|
260 |
|
|
|b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
|c 2013
|g يونيو
|m 1434
|
300 |
|
|
|a 76 - 83
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
520 |
|
|
|a لا يختلف اثنان أن الحركة الأدبية في الأندلس كانت نشيطة ومزدهرة وذلك للأسباب التالية: استقرار العرب في الأندلس زهاء ثمانية قرون (92هـ-711م إلى 897هـ-1492م)، وتشجيع الحكام – الذين كانوا بدورهم طلاب علم وأدباء وشعراء – العلماء وتحفيزهم وتقديم الهدايا والعطايا لهم، وجلب العلماء من المشرق والتقرب إليهم، وإنشاء الدواوين المختلفة وإقامة الندوات والمناظرات بالإضافة إلى البيئة الساحرة والجمال الفتان، وبالتالي خاضوا جميع الفنون وبرعوا فيها، ففي الشعر نظموا في الأغراض التقليدية وتوسعوا فيها كالغزل والتصوف والرثاء وطوروها، فنجد رثاء المدن والممالك وشعر الاستغاثة، الموشحات والأزجال، الشعر التعليمي الذي انفردوا به على شكل النظم (قواعد وأحكام) في اللغة والفقه والتاريخ، أما في النثر فقد تخصصوا في الخطابة والرسالة والمناظرة والمقامة، وكل منها كان له ظروف إيجادها وحدوثها، لا يكفي المقام لسردها والتوسع فيها، ولذلك فقد أنجبت الأندلس فطاحل وعمالقة في شتى الفنون، وسوف تتناول صفحات المقال أحدها وهو الأعلم الشنتمري، نظراً لمكانته وصولته، وإسهاماته في جوهرتنا الأندلس.
|
653 |
|
|
|a الأندلس
|a دولة بني عباد
|a الحركة الأدبية الأندلسية
|a الأدباء الأندلسيين
|a الشنتمري، الأعلم
|
773 |
|
|
|4 التاريخ
|6 History
|c 010
|e Historical Kan Periodical
|f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ
|l 020
|m س6, ع20
|o 1165
|s دورية كان التاريخية
|v 006
|x 2090-0449
|
856 |
|
|
|u 1165-006-020-010.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 746056
|d 746056
|