ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير العوامل الثقافية في الكتابة التاريخية الجزائرية 1962-1996

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: بلاح، بشير (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ع23
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: مارس
الصفحات: 110 - 117
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 746449
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 03879nam a22002057a 4500
001 0129434
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 191350  |a بلاح، بشير  |e مؤلف 
245 |a تأثير العوامل الثقافية في الكتابة التاريخية الجزائرية 1962-1996 
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2014  |g مارس  |m 1435 
300 |a 110 - 117 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لما كان التاريخ علما يتوخى معرفة الماضي، وتحليلها، لاستنباط قوانين وقواعد تنير إمكانات السلوك البشري الحاضر والقادم، وأن المجتمعات لا تحيا فقط في الحاضر بل تهتم أيضا بالماضي لتحديد منطلقاتها وضبط مساراتها المستقبلية في ضوء ذلك؛ ونظرا لاطراد الاختراقات الحداثية العميقة للساحة الثقافية الجزائرية وما ترتب عنها من انقسامات – على أساس اللغة خاصة باعتبارها وعاء المفاهيم ومحدد التصورات الفلسفية والعلمية. في ظل بطء استجابة الفكر الإسلامي لتحديات ومتطلبات الحياة العصرية المتجددة بأصالة وفعالية كما تؤكده هذه المديونية الحضارية؛ فقد تباينت تصورات الجزائريين لتاريخهم. ومنه غدا منهج ومضمون الكتابة التاريخية محل اختلاف ملموس بين المؤرخين الجزائريين وقد ركزت الدراسة على تأثير عاملين ثقافيين في أعمال هؤلاء المؤرخين؛ أولا: تأثير الفضاء الثقافي واللغوي، الذي يستمد منه المؤرخ تصوره للعالم، فاختلفت منطلقات وآفاق المؤرخين الجزائريين وهم يتناولون قضايا تاريخ بلادهم (وغيرها) على أساسه؛ فرجح بعضهم الرموز العربية الإسلامية حرصا على الوحدة والأصالة الثقافية، بينما مال آخرون إلى القضايا المعاصرة والجدلية، تحريا لإضعاف جاذبية النماذج التقليدية وتأكيد نجاعة البدائل العصرية والعلمانية في تجاوز الانسداد وتحقيق التقدم وثانياً: الإيديولوجيا، فكثيرا ما شكلت عائقا إيستيمولوجيا منع كثيرا من المؤرخين من تحقيق قراءة موضوعية لمشكلات واحتياجات الجزائر وحقائق تاريخها. فبينما يمجد العروبيون والأصاليون – مثلا – حركة الإصلاح العلمانية، ويعيدون مشاكل الجزائر إلى السياسة الثقافية الاستعمارية السابقة وهيمنة الفرنسية بعد الاستقلال، دون التفات إلى العوامل الذاتية التي أطلق عليها مالك "القابلية للاستعمار"؛ يثمن اليساريون والعلمانيون ودعاة الأمازيغية دور الحركات السياسية والنورية، ويعتقدون أن تمكن الفرنسة هو وسيلة التنوير ومناط خلاص المجتمع والدولة. 
653 |a الثقافة  |a التاريخ  |a الكتابة التاريخية  |a الجزائر 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 014  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 023  |m س7, ع23  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 007  |x 2090-0449 
856 |u 1165-007-023-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 746449  |d 746449