ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Simultaneous Production of Citric Acid, Hydrolytic Enzymes and Reducing Sugars in A Multistage Process Using Olive Mill Wastewater As A Substrate

العنوان بلغة أخرى: الإنتاج المتزامن لحامض الستريك وأنزيمات التحلل المائي والسكريات المختزلة في عملية متعددة المراحل باستخدام عكارة الزيتون (الزيبار)
المؤلف الرئيسي: Abu Mie, Rasha Ahmad Abdel Rahman Mohammad (Author)
مؤلفين آخرين: Massadeh, Muhannad Illayan (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2009
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 125
رقم MD: 747894
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
المستخلص: لقد تم وبشكل متزامن انتاج حامض الستريك وانزيمات التحلل المائي والسكريات المختزلة في عملية متعددة المراحل مستخدمين عكارة الزيتون (الزيبار) كمصدر للكربون، حيث تم تهيئة الظروف المثالية لانتاج انزيمات التحلل المائي في المرحلة الأولى ، ومن ثم تم استخدام هذه الأنزيمات في المرحلة الثانية لإنتاج السكريات المختزلة، أما في المرحلة الأخيرة فقد تم استخدام الأنزيمات والسكريات المختزلة لانتاج حامض الستريك. "Trichoderma viridae" من الفطريات التي أظهرت القدرة على البقاء و النمو في بيئة يكون فيها مصدر الكربون هو عكارة الزيتون (الزيبار)، حيث استطاع هذا الفطر النمو وإفراز أنزيمات التحلل المائي. وقد كانت أفضل الظروف البيئية لنموه وإنتاجه لأعلى مستوى من الإنزيم في بيئة سائلة مؤلفة من عكارة الزيتون بتركيز 50%. وقد أجريت العديد من الخطوات الهادفة الى تحسين ظروف إنتاج الأنزيمات، وذلك بإضافة مصادر نيتروجين مختلفة و مواد أخرى تزيد من نفاذية الخلية للمواد الغذائية، ولكن النتائج كانت عكس ما تم توقعه؛ حيث قلت فعالية الأنزيمات بالرغم من ازدياد نمو الفطر. أما بالنسبة لحامض الستريك، فقد تم إثبات قدرة الفطر "Aspergillus niger" على النمو وانتاج حامض الستريك في بيئة مكونة من عكارة الزيتون، وقد كان أفضل تركيز من مصدر الكربون الطبيعي هذا 50%، حيث أنتج ما يقارب 10 غرام لكل لتر. وقد تم تنفيذ العديد من خطوات تحسين البيئة لهذا الفطر بهدف زيادة إنتاج حمض الستريك. وقد وجد أن البيئة المؤلفة من عكارة الزيتون بتركيز 50% مضافا إليها مستخلص الخميرة (yeast extract) كمصدر للنيتروجين ومادة ((Tween 20 لزيادة نفاذية الخلية لاستقبال الأغذية و كذلك الجلوكوز كمصدر للكربون، احتوت على أفضل الظروف؛ وذلك بانتاج 166 غرام/لتر من حامض الستريك. وبهدف زيادة الإنتاجية تم اضافة أنزيمات التحلل المائي التي تم إنتاجها بالمرحلة الأولى. وقد أضيف أيضا أنزيمات التحلل المائي الصناعية؛ لمقارنة أيهما أفضل في عملية تحفيز الفطر لزيادة إنتاجيته من حامض الستريك. وقد تبين أن الانزيم الخام يزيد الإنتاجية إلى 260غرام/لتر من البيئة المحسنة، وأن فعالية الأنزيم الخام أعلى من فعالية الأنزيم المصنع