العنوان بلغة أخرى: |
تحليل مزدوج لخلية مفردة باستخدام الأشعة تحت الحمراء ومطيافية الإستشعاع المجهري بالاعتماد على السنكروترون |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | Yousef, Ibraheem F. (Author) |
مؤلفين آخرين: | Salah, Wael Naji (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2008
|
موقع: | الزرقاء |
الصفحات: | 1 - 130 |
رقم MD: | 748161 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الهاشمية |
الكلية: | عمادة البحث العلمي والدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
ربط التجارب باستخدام أجهزة مستقلة تعتمد على السنكروترون قادر على تزويد وصف لا مثيل له للمواد، و خاصة في علم الأحياء، حيث أن أحد مفاتيح مجالات البحث هذه الأيام هو تحديد معالم الصحة للخلايا المفردة و الأنسجة و حالاتها المرضية. هذا البحث يصف طريقة التخطيط الميكروطيفي في منطقة اللأشعة تحت الحمراء بالإعتماد على السنكروترون والتي يمكن أن تكون بقوة أكثر فاعلية إذا تم دمج هذه التقنية مع الإستشعاع الميكروطيفي و كذلك مع تقنية الإهتزاز الميكروطيفي رامان. الهدف النهائي هو السماح لطرق مختلفة بأن تؤدى بشكل مستقل ولكن تكميلي على نفس العينات. كلا التقنيتين التحليلية و الميكروطيفية و كذلك التخطيط الكيميائي لها تطبيقات كثيرة بالذات في علم الأحياء. خلال هذه الأطروحة المنجزة في السنكروترون الفرنسي (SOLEIL) تم استخدام طريقة رياضية (Triangulation) بهدف سهولة استرجاع الخلايا المنتقاة و المتنوعة في الأجهزة المستخدمة يليه دمج الصور الكيميائية تحت الحمراء و الإستشعاعية لنفس الخلية بدقة عالية تصل إلى أجزاء صغيرة من المايكرون. أطياف الأشعة تحت الحمراء و رامان و الإستشعاع لنفس الخلية تم تسجيلها و دمجها، كذلك معاملة احصائية تم استخدامها لمعالجة معلومات منفصلة مزودة من طيف رامان من ناحية و من طيف الأشعة تحت الحمراء من ناحية أخرى حيث تم دمج هذه المعلومات لنفس الخلية. اثبتت نتائج الدراسه قدرة الطريقه في التعرف على المكونات الكيمائية للعينات المدروسه وكيفية توزيعها حيث وصف أول اختبار ناجح تم التوصل إليه، علاوة على ذلك تجارب أولية طبقت على خلايا سرطان الرحم (HeLa) و خلايا الغشاء المخاطي في الإنسان و كذلك خلايا سرطان الدماغ (Glioma) معالجة باستخدام الأدوية(hypocrelline A) و (hypericin) حيث أن كلا الدوائين حساس للضوء و معروف على أنه عامل مضاد للسرطان ينشط تحت اشعاع الضوء. |
---|