ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نظرية اللطف الإلهي عند متأخري...>الوصف

نظرية اللطف الإلهي عند متأخري المعتزلة مقارنة بالفكر السني

العنوان بلغة أخرى: The Divine Kindness Theory in the Latest Mutazeli School Compared with the Sunni School
المصدر: دراسات - علوم الشريعة والقانون
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الكساسبة، محمد عيسى سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج43, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 159 - 180
DOI: 10.12816/0028853
ISSN: 1026-3748
رقم MD: 749203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | المعتزلة | الفرق الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفرق الإسلامية | Islamic sects | اللطف الإلهي | Divine kindness | المعتزلة | Motazelah | العدل الإلهي | Divine Justice
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: This research is dealing with the tenet issue, which represents how much is the Divine caring and auspices for the followership who are in charge, Motazeli school takes this issue under the name of: "Divine Kindness" most of the Motazeli's followers said that Allah is forced to give this kindness, while the Sunni's believed that "kindness Forcing part" is a very Frank ratification of Allah's Incapacitate, Or a reduction of his absolute ability. After the liberation of the dispute which was revolving between the Motazeli and the Sunni, it turned out that the most of the controversy ‎between both school was phonetic, so forcing the kindness to Allah's behavior in Motazeli's opinion means that Allah never retreating his eternal intended knowledge, otherwise he will be accused of shortage and ignorance which is impossible. The kindness shouldn't be for the whole followership, instead, it is given upon Allah's willing and upon evidences concerning the conditions of followership and their tendency to obey or not, according to the knowledge of Allah and his ability which concerning the possibilities.

يعالج هذا البحث قضية عقدية، وتظهر مدر عناية الله تعالي ورعايته للمكلفين إقدارً وتمكيناً، وقد تناول المعتزلة هذه القضية تحت مسمي "اللطف"، وانتهي المقام بأكثرهم إلى القول بوجوبه على الله تعالي، وقد رأي أهل السنة أن هذا إقراراً صريحاً بتعجيز الله تعالي، أو الحد من قدرته المطلقة. وبعد تحرير موضوع النزاع بين المعتزلة وأهل السنة، فقد تبين أن أكثر الخلاف الدائر بينهما خلاف لفظي، فإيجاب اللطف عند المعتزلة يعني عدم تخلف مراده ومعلومة الأزلي سبحانه وتعالي، وإلا لحق ذاته تعالي النقص والجهل وهذا محال. كما أن اللطف لا يجب في حق المكلفين أجمع، وإنما يقع تبعاً لمشيئته سبحانه وتعالي، ولقرائن تتعلق بأحوال المكلفين ويملهم إلى الطاعة من عدمها، وفق علم الله تعالي وقدرته المتعلقة بالممكنات.
ISSN: 1026-3748

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.