ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أعجل الذنوب عقوبة

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الأقرع، عبده أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س45, ع530
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: صفر
الصفحات: 14 - 16
رقم MD: 749729
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 02651nam a22002057a 4500
001 0132023
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الأقرع، عبده أحمد  |e مؤلف  |9 77847 
245 |a أعجل الذنوب عقوبة 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2015  |g صفر  |m 1437 
300 |a 14 - 16 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "هدف المقال إلى بيان أعجل الذنوب عقوبةً، فصلاح الأسرة طريق أمان الجماعة، وصلة الرحم سبيل حفظ الأمة، لذا كثرت الوصايا القرآنية، وكذلك الأحاديث النبوية بالحث على صلة الرحم. وتناول المقال عدد من النقاط، وهم، أولاً: شؤم قطيعة الرحم، فقطيعة الرحم شؤم وخراب، وسبب للعنة وعمى البصر والبصيرة، كما بين رسول الله صلي الله عليه وسلم، أن تقطيع الأرحام من أعظم كبائر الذنوب وعقوبتها معجلة في الدنيا قبل الآخرة. ثانياً: فقه صلة الرحم، فالنبي صلي الله عليه وسلم أمر أن بالصلة وإن جفوا، وتحلم عليهم وإن جهلوا، وتحسن إليهم ولو أساؤوا. ثالثاً: مقتضيات الصلة. واختتم المقال بالتأكيد على أن صلة الرحم صلة كريمة تحوطها السماحة، ويظللها الحلم، ويحيط بها العفو، ويحكمها ضبط النفس، ولا يعين على هذه الخصال إلا الاستعانة بالصبر، فالصبر عنهم ونسيان معايبهم، وإن لم يعتذروا، من كرم النفس، وعلو الهمة، ومن أخلاق أهل الفضل، فالزم جانب العفو، ودع الخصام، فإن معاداة الأقارب شر وبلاء، الرابح فيها خاسر، والمنتصر مهزوم، وكل رحم آتية يوم القيامة أمام صاحبها تشهد له بصلة إن كان وصلتها وتشهد عليه بقطيعة إن كان قطعها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a التشريع الإسلامي  |a الأحكام القضائية  |a السنة النبوية  |a علم الحديث  |a علماء الحديث 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 004  |l 530  |m س45, ع530  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 045 
856 |u 0596-045-530-004.pdf 
930 |d y  |p n  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 749729  |d 749729 

عناصر مشابهة