LEADER |
03225nam a22002057a 4500 |
001 |
0132385 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a مرزوق، مرزوق محمد
|e مؤلف
|9 394275
|
245 |
|
|
|a باب السنة:
|b أولئك آبائى فجئنى بمثلهم
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2015
|g رجب
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 17 - 20
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e "ناقش المقال موضوع بعنوان أولئك آبائي فجئني بمثلهم. فقد روي الإمام البخاري في صحيحه بسنده إلى عبد الله بن مسعود عنه عن النبي ﷺ قال "" خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يجئ من بعدهم قوم تسبق شهادتهم أيمانهم وأيمانهم شهادتهم""، وقد أخرج ذلك الحديث أصحاب الكتب الستة جميعاً البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة، أما عن ترجمة رجال إسناد الحديث مختصراً عبدان هو عبد الله بن عثمان أبو عبد الرحمن المروزي ثقة حافظ من العاشرة وأبو حمزة وهو محمد بن ميمون المروزي أبو حمزة السكري ثقة فاضل. وأوضح المقال تعليق ابن المنير السكندري في كتابه المتواري على تراجم أبواب البخاري على ترجمة البخاري للحديث أفاد أن النبي ﷺ قد حذر من الوقوع في فتنه الدنيا في غير ما حديث ثم هو قد برأ هذه القرون في هذا الحديث فأراد البخاري أن يثبت بهذا التبويب أن هؤلاء السلف بهذه الخيرية التي وصفهم بها النبي قد نجوا من هذه الفتنة التي حذر منها الرسول ﷺ. ثم أشار المقال إلى عدالة الصحابة وخيرية القرون الأولي والأدلة على ذلك وعدالتهم تعني استقامتهم على الدين والتزامهم بأوامره وانتهائهم عن نواهيه وأنهم لا يكذبون على رسول ﷺ وذلك بما اتصفوا به من قوة الإيمان والتزام التقوي والمروءة وسمو الأخلاق والترفع عن سفاسف الأمور، ومن بشري النبي ﷺ لهذه الأمة هي خيرية هذه الأمة جميعاً أولها وآخرها قال رسول الله ﷺ "" لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك"" فخيرية الأمة لا تنتهي حتي قيام الساعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a السنة النبوية
|a الأحاديث النبوية
|a الصحابة
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 005
|l 523
|m س44, ع523
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 044
|
856 |
|
|
|u 0596-044-523-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 750204
|d 750204
|