ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صحة حديث رؤية أبى هريرة للشيطان والرد على شبهات المعارضين

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: علي، أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س44, ع524
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شعبان
الصفحات: 30 - 32
رقم MD: 750293
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
LEADER 03695nam a22002057a 4500
001 0132445
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a علي، أحمد السيد  |e مؤلف  |9 426533 
245 |a صحة حديث رؤية أبى هريرة للشيطان والرد على شبهات المعارضين 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2015  |g شعبان  |m 1436 
300 |a 30 - 32 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرض المقال صحة حديث رؤية أبي هريرة للشيطان والرد على شبهات المعارضين. فيثير بعض المنكرين للسنة في هذه الأيام الشبهات حولها ليصدوا الناس عن هذي النبي صلى الله عليه وسلم، ومن هذه الشبهات التي أثاروها، الشبهتان المتعلقتان بحديث أخرجه الإمام البخاري في صحيحه الذي يعد أصح كتاب بعد كتاب الله كما قال عنه أهل العلم والحديث هو رؤية أبي هريرة للشيطان، وتمثلت الشبهتين في، الشبهة الأولى أن الحديث يتعارض مع قوله تعالى (يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآَتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ) فالآية قد نفت رؤية البشر للشيطان، فكيف يراه أبو هريرة ويكلمه، فمن ثم فالحديث غير صحيح لمعارضته للقرآن، الشبهة الثانية، أن أبا هريرة لا يحق له أن يعفو عن السارق لعدم جواز العفو عن الحدود. وأوضح المقال الرد على الشبهتين، الرد على الشبهة الأولى، أن الآية التي يحتجون بها ليس فيها نفي إمكانية الرؤية مطلقاً، وإنما النفي مخصوص برؤيتهم على صورتهم الحقيقية التي خلقهم الله عليها فقال تعالى (كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله رب العالمين). الرد على الشبهة الثانية فيرد عليها من عدة وجوه منها، ما ذكره ابن حجر رحمه الله في (فتح الباري شرح صحيح البخاري بقوله (وفيه أن السارق لا يقطع في المجاعة، ويحتمل ان يكون القدر المسروق لم يبلغ النصاب ولذلك جاز للصاحبي العفو قبل تبليغه إلى الشارع). وختاماً يتضح تهاوي الشبهتين وأنهما على غير أساس ويتضح جواز رؤية الإنس للجن على غير صورتهم الحقيقية التي خلقهم الله عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a دفع الشبهات  |a الأحاديث النبوية  |a السنة النبوبية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 009  |l 524  |m س44, ع524  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 044 
856 |u 0596-044-524-009.pdf 
930 |d y  |p n  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 750293  |d 750293 

عناصر مشابهة