ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و "الفعلية" على ظاهرها دون المجاز: قرائن اللغة والشرع فى إثبات صفة "النفس" لله تعالى دون تأويل

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم (مؤلف)
المجلد/العدد: س44, ع526
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شوال
الصفحات: 57 - 60
رقم MD: 750394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
LEADER 03738nam a22002057a 4500
001 0132513
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم  |g Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem  |e مؤلف  |9 106489 
245 |a قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و "الفعلية" على ظاهرها دون المجاز:  |b قرائن اللغة والشرع فى إثبات صفة "النفس" لله تعالى دون تأويل 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2015  |g شوال  |m 1436 
300 |a 57 - 60 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلطت الورقة الضوء على قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز: قرائن اللغة والشرع على إثبات صفة (النفس) لله تعالي دون ما تأويل. وتطرقت الورقة إلى قرائن الشرع في إثبات صفة (النفس) له تعالى وأوجه دلالتها، فقد جاءت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة مبينه لما أخبر تعالى عن نفسه وأخبر عنه نبيه (صلى الله عليه وسلم) من صحة ووجوب وصفة تعالى بصفة (النفس)، وأن المجاوز وصفهما بوصف يوجب المماثلة والتشبيه، مخطئ ومرتكب لجنايتي التجسيم والتأويل، لكون نفسه تعالى قديم غير فان بفناء الخلق، ولكون التمثيل والتشبيه لا يكون إلا بالتحقيق ولا يكون باتفاق الأسماء، وإنما وافق وصف (النفس) وصف نفس الإنسان في مجرد الاسم. كما أشارت الورقة إلى أئمة أهل السنة على إثبات الصفة على ظاهرها دون ما تأويل، ففي إثبات صفة النفس لله تعالي يقول أبو عبد الاله محمد الأندلسي المعروف بابن زمنين (ت 399) بعد أن ذكر في كتابه (أصول السنة) آية (ويحذركم الله نفسه) ضمن آيات عديدة في إثبات الصفات: "" ومثل هذا في القرآن كثير، فهو تبارك وتعالى نور السماوات والأرض كما أخبر عن نفسه، وله (وجه) و(نفس) وغير ذكر كما وصف به نفسه"". وختاما فإن المرجع لدى المتكلمة في تأويل النفس وغيرها من الصفات ليس نصوص الوحي كما هو حال أئمة السنة، وإنما هو جهم وأتباعه، وعنهم يقول الحافظ الدرامي في رده على المريسي ضمن عقائد السلف: "" أجمل المعارض جميع ما ينكر الجهمية من صفات الله وذاته المسماة في كتابه وفي آثار رسول (ص)، فعد منها بضعا وثلاثين صفة نسقا واحدا، يحكم عليها ويفسرها بما حكم المريسي، وفسرها وتأولها الفقهاء الصالحون، لا يعتمد في أكثرها إلا على المريسي"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a القرائن اللغوية  |a الأسماء والصفات  |a العقيدة الإسلامية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 015  |l 526  |m س44, ع526  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 044 
856 |u 0596-044-526-015.pdf 
930 |d y  |p n  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 750394  |d 750394 

عناصر مشابهة