العنوان بلغة أخرى: |
Question Of Modernity And Its Reference In Critical Thought Among “Ramdan Hamoud” |
---|---|
المصدر: | آفاق الثقافة والتراث |
الناشر: | مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية |
المؤلف الرئيسي: | شارفي، عبدالقادر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج24, ع94 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | رمضان |
الصفحات: | 6 - 16 |
ISSN: |
1607-2081 |
رقم MD: | 750590 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
من هنا، وضمن هذا الإطار تكمن أهمية تأملات وأفكار رمضان حمود النقدية في محاولته للظهور كبديل جدي لما كان سائدا، وكرد على عبيد التقليد، وعلى أولئك الذين كانوا يعدون الشعر مجرد رصف للألفاظ، ولقد شارك هذا الشاعر بهذا في هذا الجدل بصورة فعلية، وبمستوى عال من التفكير النظري، وهو لا يكتفي بهذا الطرح النظري التأسيسي لمفهوم الشعر ووظيفة الشاعر، بل يروح يجتهد ما أمكنه الاجتهاد. في تقديم امثلة نموذجية شعرية تترجم عمليا ما يدعو إليه ويتبناه. هدفت الدراسة إلى الكشف عن سؤال الحداثة ومرجعيته في الفكر النقدي لدي رمضان حمود. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: بداياته النقدية. ثانياً: مفهومه للشعر. ثالثاً: القصيدة العربية. رابعاً: الملكة الشعرية. خامساً: موقف رمضان حمود من لغة الشعر. سادساً: الصورة الشعرية، وقضية الصورة من أعقد القضايا التي واجهت رمضان حمود، فهي عنوان عبقريته وطريقة تصوره لتجربته، ووسيلته إلي إيصال هذه التجربة إلي المتلقين. سابعاً: منبع التجديد أسبابه ودوافعه، حيث تأثر رمضان حمود في زمانه بالحركة الرومانسية؛ ليؤسس مع غيره من الشعراء اتجاهاً جديداً آنذاك عرف بالاتجاه الوجداني، نتيجة عوامل مختلفة أهمها التقاء الشعراء العرب مع الرومانسية الأوروبية، وبالتحديد جماعة الديوان. ثامناً: التجديد في القصيدة، حيث رافق حركة التجديد في الشعر الجزائري انعكاس الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية على الجو العام المرتبط بمظاهر وظروف الحياة الخاصة بالشعب الجزائري، وبدأت بذور التجديد في الظهور علي يد الشاعر والناقد رمضان حمود في قصيدته "يا قلبي". واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أن أهمية تأملات وأفكار رمضان حمود النقدية في محاولته للظهور كبديل جدي لما كان سائداً، وكرد علي عبيد التقليد، وعلي أولئك الذين كانوا يعدون الشعر مجرد رصف للألفاظ، ولقد شارك هذا الشاعر بهذا في هذا الجدل بصورة فعلية، وبمستوي عال من التفكير النظري، وهو لا يكتفي بهذا الطرح النظري التأسيسي لمفهوم الشعر ووظيفة الشاعر، بل يروح يجتهد ما أمكنه الاجتهاد في تقديم أمثلة نموذجية شعرية تترجم عملياً ما يدعو إليه ويتبناه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1607-2081 |