ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقنين المعيار النقدي: قراءة جديدة في معايير "عمود الشعر" ومقوماتها

العنوان المترجم: Standardization of Critical Standard: A New Reading in the Standards of Metric Poetry and its Components
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الاسدي، سحاب محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Asadi, Sahab Mohammad
مؤلفين آخرين: الجبورى، سعد عبدالحمزة غزيوى (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع115
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 34
DOI: 10.31973/aj.v0i115.544
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 750887
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
LEADER 03664nam a22002537a 4500
001 0132781
024 |3 10.31973/aj.v0i115.544 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الاسدي، سحاب محمد  |g Al-Asadi, Sahab Mohammad  |e مؤلف  |9 76440 
242 |a Standardization of Critical Standard:  |b A New Reading in the Standards of Metric Poetry and its Components 
245 |a تقنين المعيار النقدي:  |b قراءة جديدة في معايير "عمود الشعر" ومقوماتها 
260 |b جامعة بغداد - كلية الآداب  |c 2016  |m 1437 
300 |a 1 - 34 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدفت الدارسة تسليط الضوء على تقنين المعيار النقدي من خلال قراءة جديدة في معايير (عمود الشعر) ومقوماتها. وأوضحت الدراسة أن النقاد القدماء اجتهدوا في تتبع مقومات الإبداع في النتاج الشعري، وسعوا نحو تأسيس معايير ثابتة، يرجعون إليها في تقويم النصوص الشعرية، غير أنهم لم يوفقوا في هذه المساعي، حيث حفلت الحصيلة التراثية، باختلافات كثيرة ومتباينة، في الحكم على النص الشعري الواحد. كما كشفت عن أن تجاهل حركية الإبداع الدائمة التجديد في النتاج الشعري، يوقع المعيار النقدي القديم في مأزق تقويمي، من حيث الارتباك والتناقض والقصور، وخاصة في تقويم الإبداع الشعري المحدث. واستعرضت الدراسة آراء بعض النقاد، موضحة أن النقاد اعتمدوا مبادئ الشعر في القصيدة العربية نموذجاً للطريقة العربية المفضلة والملزمة في الخلق الشعري، ثم تبلور مفهوم المنهج النقدي إلى ترسيخ مفردات أعراف القصيدة الجاهلية، وفرضها على النتاج الإبداعي، وتمثل هؤلاء النقاد في، أولاً: الآمدي. ثانياً: القاضي الجرجاني. ثالثاً: أبو علي المرزوقي. واختتمت الدراسة بأن عمودية الشعر الإبداعي، لا تقبل منهج التقعيد والتقنين، ولا تنسجم مع آلياته المصادرة للإبداع، ولا شك أن قضية عمود الشعر، كانت موضع مراجعة ودراسة من قبل النقاد الذين جاءوا بعد "المرزوقي"، ولعل أبرز النقاد الذين عرّفوا بعمودية الشعر هو "السجلماسي"، الذي اختزل مقومات عمودية الشعر في قوله "أن التخييل جوهر الصناعة الشعرية وعمودها وعليه تقوم الشعرية"، وهو تقويم ذكي يستجيب لفعل الإبداع الشعري، وينطلق من أسرار لغته التأويلية، التي تعتمد التخييل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربي  |a نقد الشعر  |a الدواوين والقصائد 
700 |9 395388  |a الجبورى، سعد عبدالحمزة غزيوى  |e م. مشارك 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Al-Adab Journal  |f Al-ādāb  |l 115  |m ع115  |o 0739  |s مجلة الآداب  |v 000  |x 1994-473X 
856 |u 0739-000-115-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 750887  |d 750887 

عناصر مشابهة