ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنيوية التكوينية في التلقي العربي: بين النظرية والتطبيق

العنوان المترجم: Constructive Structure in the Arabic Reception : Between Theory and Application
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عباس، حيدر فاضل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abbas, Haider Fadhil
المجلد/العدد: ع115
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 89 - 128
DOI: 10.31973/aj.v0i115.549
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 750895
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

131

حفظ في:
LEADER 03526nam a22002537a 4500
001 0132785
024 |3 10.31973/aj.v0i115.549 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a عباس، حيدر فاضل  |g Abbas, Haider Fadhil  |e مؤلف  |9 344528 
242 |a Constructive Structure in the Arabic Reception :  |b Between Theory and Application  
245 |a البنيوية التكوينية في التلقي العربي:  |b بين النظرية والتطبيق 
260 |b جامعة بغداد - كلية الآداب  |c 2016  |m 1437 
300 |a 89 - 128 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتضح من أغلب الدراسات النقدية التي استهدت أو حاولت الاستهداء بالمنهج البنيوي التكويني أنها فارقت المسارات النقدية للمنهج ويعود السبب الأول في ذلك إلى القراءة الخاطئة للمنهج إما بسبب قصور ذاتي في فهم نصوص المنهج وتفسيرها ومن ثم توظيفها المضطرب وإما بسبب قصور في الترجمة نفسها وفي مشكلاتها الكثيرة. أما السبب الثاني فيعود إلى تعمد التفسير الخاطئ لنصوص المنهج بسبب المتبنيات الايديولوجية للناقد. وأما السبب الثالث فيعود إلى عدم اطلاع كثير من النقاد على المهادات الفلسفية للمنهج واقتصارهم على معرفة أدواته الإجرائية حسب، وهو ما أفقر دراساتهم النقدية كثيرا، ذلك أن الأدوات الإجرائية لا تمثل إلا الجانب المرئي من المنهج، أما الجانب غير المرئي الذي يضبط الجانب المرئي منه ويوجه مساراته المعرفية فهو المهادات الفلسفية التي انبثق منها والبيئة الثقافية في إطارها التاريخي التي تولد منها 
520 |f It is clear from most critical studies that have used or attempted to use the formative structural approach that it differentiated the critical pathways of the curriculum. The first reason for this is the wrong reading of the curriculum, either because of a lack of subjective understanding and interpretation of the syllabus texts and then its turbulent employment or because of a lack of translation itself and its many problems. The second reason is the deliberate misinterpretation of the text of the curriculum due to the ideological acquisitions of the critic. The third reason is that many critics are not familiar with the philosophical features of the curriculum and are limited to knowing its procedural tools. This has greatly impoverished their critical studies, as procedural tools represent only the visual aspect of the curriculum. The invisible aspect that controls its visual aspect and guides its knowledge paths is the philosophical bases from which it has emerged and the cultural environment within its historical framework.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021 
653 |a البنيوية التكوينية   |a النقد الأدبي  |a التحليل الأدبي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 004  |e Al-Adab Journal  |f Al-ādāb  |l 115  |m ع115  |o 0739  |s مجلة الآداب  |v 000  |x 1994-473X 
856 |u 0739-000-115-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 750895  |d 750895