المصدر: | مجلة اتجاهات الأحداث |
---|---|
الناشر: | مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة |
المؤلف الرئيسي: | سلمان، نور (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع17 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 50 - 53 |
DOI: |
10.12816/0036137 |
ISSN: |
2414-7524 |
رقم MD: | 750982 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان " الردع والإبعاد: استراتيجيات غربية جديدة للتعامل مع أزمة اللاجئين". واشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة، أوضح المحور الأول تبني "أستراليا" سياسات متشددة حيال اللاجئين، وذلك من خلال إبعاد اللاجئين لدول مجاورة. وكشف المحور الثاني عن انتهاج "الاتحاد الأوروبي" السياسة القائمة على تطبيق سياسات الردع من خلال التركيز على الأبعاد الخارجية للحد من تدفق طالبي اللجوء، وذلك من خلال التعاون مع الدول المصدرة للمهاجرين، والدول التي يعبر من خلالها المهاجرون واللاجئون. وتناول المحور الثالث الصفقة الأوروبية-التركية نموذجاً، موضحاً أن جوهر الاتفاق الأوروبي-التركي يقوم على وقف تدفق اللاجئين الهائل من "تركيا" إلى "الجزر اليونانية"، وذلك من خلال السماح لليونان بإعادة جميع المهاجرين الجدد بعد (20 مارس 2016) إلى "تركيا"، وفي المقابل، ستسمح بسفر المواطنين الأتراك إلى دول الاتحاد الأوروبي من دون تأشيرة، وستزيد الدعم المالي المقدم للاجئين في "تركيا". واختتم المقال بأن السياسات الرادعة التي تطبقها "أستراليا"، و"دول الاتحاد الأوروبي"، لم تعرض حياة اللاجئين لمزيد من الأخطار فحسب، بل وأظهرت أن الاتفاقات التي يقومون بإبرامها لإبعاد اللاجئين عن حدودهم غير شرعية، وهو ما يتطلب من "الاتحاد الأوروبي"، و"أستراليا" تحويل أولوياتهما من التخلص من اللاجئين إلى تبني سياسات إنسانية تحمي حقوق ملايين اللاجئين والمشردين في جميع أنحاء العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2414-7524 |