المصدر: | مجلة الإبانة |
---|---|
الناشر: | الرابطة المحمدية للعلماء - مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية |
المؤلف الرئيسي: | ازيكى، الحسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع2,3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | شعبان |
الصفحات: | 121 - 149 |
ISSN: |
2335-9935 |
رقم MD: | 751257 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على" حضور فكر الغزالي في الفكر الكلامي الخلدونى". وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: في الاتصال والانفصال بين الفكر الكلامي المشرقي والمغربي، وذكرت هذه النقطة أن الدكتور محمد عابد الجابري أحد أبرز القائلين بمفهوم القطيعة بين الفكرين المشرقي والمغربي من خلال مشروعه في نقد التراث، وقد توسل في محاولة نقده تلك بمجموعة من المفاهيم التي نقلها من الحقول المعرفية الغربية، أهمها حديثه عن مفهوم القطيعة الإبستمولوجية بين المشرق والمغرب في الفلسفة على الخصوص، ومن خلال نموذجي ابن سينا وابن رشد بداية. ثانياً: وظيفة علم الكلام بين الغزالي وابن خلدون. ثالثاً: وظيفة المنطق عند الغزالي وابن خلدون. رابعاً: علم الكلام والفلسفة بين الغزالي وابن خلدون. خامساً: الغزالي وابن خلدون والموقف من علم الكلام. سادساً: الغزالي وابن خلدون والانتهاء إلى التصوف. واختتم البحث موضحاً أن ابن خلدون لم يكن يطرح أسئلة وجودية على شاكلة الغزالي، وهذا أمر قد يفتح الباب على مصراعيه للحديث عن إمكانية انتقال ابن خلدون من حال إلى حال وافتراض وقوعها، فغالب الظن أن ابن خلدون لم يخرج عما كان عليه عموماً الأشاعرة بعد الغزالي، من حضور للمعززات الصوفية والتوظيفات المنطقية، وهذا ربما مما أسهم في تضييق هوة التباعد الظاهري، بين علم الكلام والتصوف ليشكل بذلك علم الكلام وحدة متكاملة تتسع لمعارف أخري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2335-9935 |