ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصلاة على رسول الله في الصلاة: "حكمها وما يقال فيها"

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: طه، حمدي (مؤلف)
المجلد/العدد: س45, ع534
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: جمادي الآخر
الصفحات: 69 - 72
رقم MD: 751361
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الصلاة على رسول الله في الصلاة من حيث حكمها وما يقال فيها مشيرًا إلى عدة مسائل وهي، لفظ السيادة هل يقال في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في الصلاة، وأن النبي أفضل من إبراهيم فكيف طلب له من الصلاة ما لإبراهيم مع أن المشبه أصله أن يكون فوق المشبه فكيف الجمع بين هذين الأمرين المتنافيين، وأنه من الملحوظ أن عامة الأحاديث في الصحاح والسنن تقتصر على الآل أو إبراهيم في الموضعين أو الآل في أحدهما وإبراهيم في الآخر فحيث جاء ذكر إبراهيم وحده في الموضعين فلأنه الأصل في الصلاة المخبر بها وآله تبع له فيها وأغنى من ذكره. وخلص المقال بالتساؤل حول ما إذا كان يجوز تلفيق صيغة واحدة صلاة واحدة من مجموع هذه الصيغ مشيرًا إلى ما قاله الإمام النووي ينبغي أن تجمع ما في الأحاديث الصحيحة فتقول اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد وأزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد وأزواجه وذريته كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021