ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أزمة الهوية لدى يهود المغرب فى الرواية العبرية المعاصرة: رواية דרזדן יכולה לחכות دريزدين يمكنها الانتظار 2012 أنموذجا

المصدر: مجلة كلية اللغات والترجمة
الناشر: جامعة الازهر - كلية اللغات والترجمة
المؤلف الرئيسي: عباس، سامح محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 77 - 126
ISSN: 2090-8504
رقم MD: 753066
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

81

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" أزمة الهوية لدي يهود المغرب في الرواية العبرية المعاصرة (رواية دريزدين يمكنها الانتظار 2012 أنموذجاً)". واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. وتناولت الدراسة محورين وهما: المحور الأول: يهود المغرب بين الماضي والحاضر، وتناول هذا المحور نقطتين وهما: أولاً: من هم يهود المغرب؟، ثانياً: الهجرة اليهودية من المغرب. المحور الثاني: أزمة الهوية في الرواية العبرية المعاصرة، وتناول هذا المحور عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مؤلف الرواية، ثانياً: صراع الأجيال في الرواية العبرية المعاصرة، ثالثاً: أزمة الهوية لدي يهود المغرب في المجتمع الإسرائيلي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على وجود فجوة عميقة بين أبناء الجيلين الأول والثاني وبين أبناء الجيل الثالث من يهود المغرب في إسرائيل، إنعكست بوضوح من خلال أزمة الهوية، وتحديد ملامحها، تلك الفجوة تؤكد أن المجتمع الإسرائيلي يعاني من صراعات عنيفة بين أبناء طوائفه المختلفة، قد تؤثر على آلياته وتحركاته. وأوصت الدراسة بضرورة تغيير استراتيجية التعامل العربية مع اليهود من أصول شرقية، لاسيما اليهود من أصل مغربي، والعمل على استقطابهم لخدمة الأهداف والقضايا العربية، مستغلين الاضطهاد والظلم الذي يتعرضون له على يد الحكومات الإسرائيلية الاشكنازية المتعاقبة فلا يجب أن نتعامل مع كل اليهود داخل الكيان الصهيوني معاملة العدو، وكمعطيات مفروغ منها، دون أن نحاول النفاذ إلي حقيقة كيانهم وتركيباتهم، فمثل هذا التعميم الضيق يجعل اليهود في أذهاننا صورة باهتة بالغة السطحية، ومن ثم تجعلنا لا نملك الفهم الصحيح لإدارة الصراع العربي الصهيوني كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2090-8504