ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البعد الجمالى للغة فى الحوار القرآنى : التقديم والتأخير نموذجا

المصدر: مجلة الممارسات اللغوية
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية
المؤلف الرئيسي: بكوش، جميلة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bekkouche, Djamila
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 171 - 184
DOI: 10.12816/0011307
ISSN: 2170-0583
رقم MD: 753484
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: إذا كانت الغاية من الحجاج تحقيق استمالة المتلقي لما يعرض عليه من راي والتأثير في سلوكه، وترجمة ذلك إلى أعمال تسفر عن اقتناعه، وإذا كانت الغاية من الحوار لا تقتصر على قول يعطى معلومات للمتلقي، بل تتعداه إلى كونه فعلا له تأثيره على الآخرين، فإن الإقناع هدف "يتحقق عبر توسل أدوات وأساليب بلاغية (أي لغوية، تركيبية، بيانية ...)"1. وإذا كان الشغل الشاغل لكل من النحاة واللغويين مثالية اللغة في مستوى استخدامها العادي والحرص عليها، فإن النقاد والبلاغيين -وهم المعنيون باللغة الفنية - قد حرصوا على رعاية صفة مخالفة في الاستخدام الفني للغة. هذه الصفة هي المغايرة أو الانحراف على نحو معين عن القواعد والمعايير المثالية التي تحكم اللغة العادية، مما يحقق أدبية وجمالية تثير المتلقي وتشد مشاعره، لتجعلنا نتساءل عن تظافر جهود النحو والبلاغة في تحقيق هذه الجمالية، ونقول: كيف حقق التفاعل النحوي البلاغي الأدبية في الحوار القرآني؟

ISSN: 2170-0583