المصدر: | أعمال الندوة الفلسفية الرابعة والعشرون: المشاريع الفكرية العربية المعاصرة |
---|---|
الناشر: | جامعة القاهرة - الجمعية الفلسفية المصرية |
المؤلف الرئيسي: | الحجاوي، أيمن فتحي (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
مكان انعقاد المؤتمر: | القاهرة |
رقم المؤتمر: | 24 |
الهيئة المسؤولة: | الجمعية الفلسفية المصرية |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 351 - 372 |
DOI: |
10.12816/0029207 |
رقم MD: | 753700 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على "الظلال الثقيلة: ثورة العرب بين رحابة الدين وضيق التدين". ولجاءت الدراسة إلى تحليل المضمون والمنهج الاستقرائي. وتناولت الدراسة عدة نقاط منها: النقطة الأولى والتي تناولت "التاريخ والملحمة"، وتمثلت النقطة الثانية في "عجائبية الثورة"، وجاءت النقطة الثالثة ب "تراجيديا الأفكار وكوميديا الثورة"، وعرضت النقطة الرابعة "المحكي والمكتوب"، وطرحت النقطة الخامسة سؤال "أين هو تاريخنا؟ وأين تتجلى هويتنا وشخصيتنا العربية؟"، واستعرضت النقطة السادسة "العرب والعالم"، وكشفت النقطة السابعة عن "الصراع الداخلي للفكر العربي"، وحملت النقطة الثامنة "الآخر"، وبينت النقطة التاسعة "الشكر والكفر "نموذج في التأويل"، وجاءت النقطة العاشرة ب "ما معنى الشكر؟". واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن مبدأ الشكر هو الذي جعل نوحا صاحب مقام في قومه لا صاحب مقام، فالمقام يرد إلى الفعل: أقام، أما المقام فيرد إلى الفعل: قام والفرق بينهما، وأن الأول يأتيه الإنسان جاهزاً، أما الثاني فالإنسان نفسه هو الذي يوجده، الجنة والنار مقامان "حسنت مستقراً ومقاماً" الفرقان 76، "ساءت مستقراً ومقاماً" الفرقان 66. كما اختتمت الدراسة أيضاً بتوضيح أن القرآن بين المفهومين، فطلب من المؤمن أن يكون ذاكراً وشاكراً، لهذا ترى قيمة العمل مرتفعة، سواء في القرآن أو في السنة النبوية، ولكن الدعوة للدمج بين المفهومين، بجعلهما شيئاً واحداً، سيلغي من الأذهان معنى الشكر المتصل بالمادة، وسيوهم الناس بعوائد الذكر المعنوية، التي لا علاقة لها بتحقق أي نتيجة على أرض الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|