المصدر: | مجلة الممارسات اللغوية |
---|---|
الناشر: | جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية |
المؤلف الرئيسي: | كاهية، باية (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع28 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الصفحات: | 131 - 148 |
DOI: |
10.12816/0011386 |
ISSN: |
2170-0583 |
رقم MD: | 753703 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قد يقع الكثير من الناس في لبس الحيرة المترتبة عن الخلط الواقع بين مفهوم المسرح كفن متكامل مشتمل على نص وكلمات وحوار وأغان، وبين تشكيلة واضحة من الديكور، والملابس والحركات الإيقاعية التي تتخللها بعض الرقصات التي تجسد مواقف معينة، كما تقوم الموسيقى كمؤثر للألحان والأغاني إلى جانب فنون الإخراج والأداء، والتمثيل في مقابل جمهور من المتفرجين على ركح المسرح لاستكمال العرض المسرحي، وبين الأشكال الفنية البدائية المعروفة في التراث العربي وبالخصوص الشعبية التي تطرح مجموعة من المصطلحات المقاربة لهذا الفن. فهل فعلا الفن المسرحي الشعبي أو ما اصطلح عليه بالأداء التمثيلي كخيال الظل أو "الأراقوز" أو "الكراكوز" أو "القره قوز"، أو "عرائس القره قوز"-كما نفضل تسميته-وهي عندنا مصطلحات لمسمى واحد أو لفن واحد)، كلها فن خال من المقومات الأساسية التي تقوم عليها الدراما؟ !! فضلا عن كونها لا تتطابق مع التفكير في نقد الحياة، وإيجاد حلول لها بقدر ما تعرض للفرجة ولغرض التسلية التي تنبع غالبا من حالة شعورية خاصة. avoir beaucoup de personnes portant perplexe la confusion entre la notion d’une théâtre d’art intégré sans texte et paroles des chansons et de dialogue et une décoration claire, vêtement et rythmiques des mouvements qui imprègnent certaines danses qui reflètent des situations spécifiques et vous toucher le sanctuaire aux mélodies de la musique et de chansons ainsi que lea sortie et l’art de le performance et la représentation dans retournent pour un public de spectateurs la scène d’origine jusqu’à la fin pour compléter les sales de cinéma |
---|---|
ISSN: |
2170-0583 |