المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الاقتصادات الإبداعية وحلول التنمية في العالم العربي". وذكر المقال أنه ظهر أنواع جديدة وغير تقليدية من الاقتصاديات قد يقوم عليها اقتصاد بلاد بأكملها؛ مثل (اقتصاد المعرفة واقتصاد التنمية البشرية). كما أوضح أن الاقتصاد علم لم ينفصل أبداً عن تلبية احتياجات الإنسان، والاحتياج الإنساني يبتكر حل المشكلات الإنسانية، وبمعني أدق في (الحاجة أم الاختراع). وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الاقتصاد في الهند. ثانياً: تجربة بنك الفقراء (جرامين) في بنجلاديش. ثالثاً: الاقتصاد في تركيا. رابعاً: الاقتصاد في السويد، شركة lkea. خامساً: الاقتصاد في مصر. واختتم المقال ذاكراً أن الاقتصاد الوطني يحتاج إلي حلول( إبداعية ،وجذرية) للخروج من الأزمة الحالية ، ويجب الاستفادة من الاقتصاد الإبداعي والخروج بأفكار تقليدية للخروج من أزمة الاقتصاد المصري، من أجل مستقبل أفضل، وفي النهاية لا بد أن ينعكس النجاح الاقتصادي على الحياة الاجتماعية ، بل وعلي سياسة الدولة، وكما شاهدنا فإن ( المشاكل الاقتصادية، وقلة الموارد) تكون ( دافعاً قوياً ومحفزاً مهماً ) للخروج بحلول اقتصادية إبداعية ، ويمكن الاستفادة من نماذجها العالمية في الدول الأقل نمواً في عالمنا العربي، وخاصة فلسطين الحبيبة المحتلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|