| المستخلص: |
Claiming that the information (whether were scientific, social, or familial) available about the biography of Imam Musa Bin Ja'afar Al Kazim (pbu them), in addition to their roles and activities not only in the history of Shiism but also in the Islamic history in the 2nd Century Hegira and in the Islamic history publications attributed to the Abbasid authority, is too little does not correspond proportionally with what all the other Imams had done and the Imams Al Sadeq and Al Kazim (Pbu them) in particular. In this humble study, we focus on those roles and activities and what is related to Al Imam Al Kazim's role who spent 33 years in his leadership as Imam for the Muslims, a period which is longer by 8 years than his father's leadership Al Imam Al Sadeq (pbuh). Again, it does not correspond proportionally with his long and historic journey despite the fact that Al Imam had been contemporary with 4 Abbasid tyrants who not only maliciously hurt him with all kinds of harm, suffering, and torture in their unjust and dark prisons but also invaded religious right of Ahl AL Bayt and usurped Ahl Al Bayt's distinctive mottos: Revenge for Ahl Al Bayt, holding on to the Holy Quran, and the Honorable Prophetic Sunnah (Asunnah Asharifah) during their revolt against.
هدفت الدراسة إلى التعرف علي الامام الزاهد والعابد موسي بن جعفر في دراسات المستشرقين. وبينت الدراسة أنه فيما يتعلق بأخبار الامام موسي بن جعفر بادرت مدرسة الاستشراق الألمانية في الكتابة عن الائمة الاثني عشر، فألف المستشرق شتروسمان كتاباً بعنوان:" أئمة الشيعة الاثني عشر" وطبعه في ليبزك سنة 1926م، ووقف فيه على سيرة الامام الكاظم والاحداث التي عاصرها والدسائس التي حاكها العباسيون من أجل تصفيته. وأشارت الدراسة إلى جهود المستشرقين في ملاحقة المصادر الأساسية عند الشيعة الامامية من أجل ترسيخ المباني التاريخية في الحديث عن سير الائمة ومنهم، المستشرق اليهودي إيتان كوهلبرغ الذي درس سيرة الامام الكاظم مستنداً إلى كثير من المصادر الشيعية الأولية، فضلاً عن المصادر السنية وبعض هذه المصادر لم يتردد ذكرها والانتفاع منها في بحوث الأساتذة ممن ألف-وهم قلة جداً-عن سيرة الامامين المعصومين وعلمها اللدني وعن أدوارهما الفاعلة في نشر التشيع. كما أوضحت الدراسة أن لسترنج يعد من المستشرقين المعروفين بدراساته التاريخية-الجغرافية إذ سلط الضوء على موضع الكاظمين الجغرافي وقدم لوحات وخرائط دقيقة لمدينة بغداد المدورة، وتخللت اوصافه الطوبغرافية اخباراً بشأن حوادث وقعت في بغداد نظير تلك التي رافقت الغزو المغولي التي تأثرت بنتائجها مدينة الكاظمين ومراقد الائمة الاطهار. وختاماً أظهرت الدراسة أن المستشرق كوهلبرغ قد استند إلى قائمة من المصادر الغنية والمهمة، وهذه القائمة تجمع بين المصادر الأساسية الشيعية والسنية وعلى بحوث ومؤلفات اجنبية متنوعة اللغات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
