ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسرح الإماراتى مصدرا لثقافة الطفل: تعالق الصوت والضوء والكلمة

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: ملحم، ابراهيم أحمد ذيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع212
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 99 - 106
رقم MD: 758044
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "المسرح الإماراتي مصدراً لثقافة الطفل تعالق الصوت والضوء والكلمة". وأوضح المقال أن البدايات المسرحية تعود بصورة عامة، في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى 1958، حيث عرضت في نادي الشعب بالشارقة مسرحية "وكلاء صهيون" التي كتبها الشيخ الدكتور "سلطان بن محمد القاسمي" حين كان طالباً، وقد استطاعت الأنشطة المدرسية أن تحتضن فن المسرحية الموجهة للأطفال منذ الخمسينيات من القرن الماضي، ثم امتدت إلى الأندية الثقافية والفرق المتخصصة منذ بدايات الثمانينيات، وربما يكون "مسرح ليلي للطفل" الذي تأسس في مدينة "أبو ظبي" في 17 أكتوبر 1983 أو تلك الفرق المتخصصة بثقافة الطفل. وتناول المقال مسرحيتين هما: جنة الأخوة، وباب الأمل، اللتان كتبهما "عبد الله صالح". وركز المقال على ثلاثة نقاط هما: النقطة الأولى والتي تمثلت في "تحولات السرد عن الحكاية التراثية". وجاءت النقطة الثانية ب "تحولات السرد في العجائبية". وتناولت النقطة الثالثة "الصوت والصورة". واختتم المقال بالتأكيد على أن المسرح قد تلقف المسرح الدور الذي كانت تعلبه الساردة في التراث، سواء أكان عبر الوسيط الورقي أم عبر العرض على خشبة المسرح، وقد أدى ذلك إلى الاعتماد على ثلاثة عناصر من مكونات بنية العمل الرقمي المقدم عبر الوسيط الإلكتروني "الحاسوب"، وهي "الكلمة والصوت والضوء"، واستطاعت مسرحيتا الكاتب الإماراتي "عبد الله صالح" أن تعبرا عن تحولات السرد من الشفوية إلى الكتابية في مسرحية "جنة الأخوة"، فوظف صراعاً بين الفتى والفتاة على الاستئثار بالسرد، ولكن المخرج يحسمه لصالحهما معاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة