المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | نجيد، عبداللطيف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع217 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 37 - 42 |
رقم MD: | 758096 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الترجمة الآلية الرقمية رافعة لتطوير البحث العلمي". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول قدم بعض الصعوبات التقنية والمعرفية في الترجمة الآلية. والمحور الثانى كشف عن المقايسة بين الإنسان والحاسوب، فذكر النظرية القالبية عند فودور الذي استفاد من الطفرة التي حققتها العلوم المعرفية فقدم تصوراً خاصاً للمعالجة الإخبارية بخلفية معلوماتية تعتمد على المقايسة بين آليات اشتغال الذهن البشرى وطريقة اشتغال الحاسوب. والمحور الثالث تحدث عن الترجمة الآلية، حيث تعتبر الترجمة الآلية من أهم مجالات تطبيقات اللسانيات الحاسوبية التي تقدم صورة نموذجية لتفاعل الإنسان مع الحاسوب. وطرح المحور الرابع سؤال هو " كيف يمكن للترجمة الآلية أن تصبح رافعة للبحث العلمي في العالم العربي. واختتم المقال باستنتاج أن الترجمة الآلية تعتبر رافعة للبحث العلمي الأكاديمي، فعالة ومفيدة جداً بالنسبة للغات الرمزية في العلوم الدقيقة والمعاجم في اللغات الطبيعية، وأقل فعالية في العلوم الإنسانية على العموم، لذلك تم التأكيد على أن المعرفة النسبية والجزئية خير بكثير من عدم المعرفة. وقدم المقال بعض الاقتراحات، ومنها: تنشئة المتعلمين على إتقان لغتهم والإلمام الجيد بمقومات هويتهم الدينية والحضارية والثقافية، مع القدرة على تعلم لغات أجنبية والانفتاح على ثقافات أخرى. والعمل على فصل التدريس عن البحث العلمي وجعل التأطير جسراً للتواصل بينهما. وأخيراً إحداث مختبرات خاصة بالترجمة لمواكبة التطور السريع والمستجدات التي يعرفها البحث العلمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|