المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | بوخاتم، مولاي علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع218 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 65 - 77 |
رقم MD: | 758203 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف الدراسة إلى تقديم موضوع بعنوان (التغريب والتعريب في راهن المصطلحية النقدية التناص والحوارية في نماذج). وتناولت الدراسة عدة محاور وهي، أولاً:" المصطلح اللسانياتي" لقد بذل العرب جهداً كبيراً في وضع المصطلح بعد أن اتسعت العلوم، وتنوعت الفنون وتقدمت الحياة، وأول المصطلحات العربية ما جاء في القرآن الكريم وكان لكثير منها معني لغوي فنقلت من معانها الأول إلي المعني الجديد. ثانياً:" الإشكالية الضبط" غني عن البيان، أن المصطلح اللسانياتي يتصدر مركز المسؤولية في التخطيط والتطويع والمواكبة المتعلقة بالإصلاح لأن وضع هذا المصطلح بدأ يشهد تحولات منذ بداية السبعينيات حين بدأت اللسانيات تلعب دوراً فعالاً تؤثر وتتأثر من أجل الحقول المعرفية. ثالثاً:" المصطلح التداخل" إن الدراسة اللغوية واللسانية تعاني من تضخم وتكاثر المصطلحات الواردة إليها من اتجاهات ومناهل مختلفة أعاقت ولا زالت تعيق مسيرة النقد المعاصر. رابعاً:" المصطلح التحقيب" فعند استقراء تاريخ اللساينات العربية، ويلاحظ أن هذا العلم بمعناه العلمي الدقيق لم يدخل العالم العربي بصفة جدية إلا بعد الأربعينيات وذلك مع إيفاد عدد من الباحثين المصريين للتكوين في المدارس الأوروبية والأمريكية. خامساً:" تناص حوارية" التناص مصطلح يقابله في اللغة الفرنسية(Intertextualite) وفي الإنكليزية(intertextuality) وهو من المصطلحات والمفاهيم السيميائية الحديثة، له فاعليته الإجرائية في كونه يقف راهناً في مجال الشعرية الحديثة والتحليل البنيوي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن مصطلح "الابتداع" كضرب من ضروب التناص المجسد الذي من خلاله يظل المبدع يحول حول نص واحد، هو أصلاً ثمرة لجملة من النصوص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|