| LEADER |
03060nam a22002177a 4500 |
| 001 |
0141149 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|a أبو زيد، ليزا سعيد
|e مؤلف
|9 401210
|
| 245 |
|
|
|a منهجية اللامنهجي
|
| 246 |
|
|
|a Methodology of Non-Methodology
|
| 260 |
|
|
|b الجمعية الفلسفية المصرية
|c 2016
|
| 300 |
|
|
|a 407 - 420
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى التعرف على منهجية اللامنهجي. واشتملت الدراسة على عدة نقاط، جاء أولا: الاتجاه الكلاسيكي وانهيار الموضوعية، حيث أن العلم الكلاسيكي استند على مجموعة ثوابت وهي: التمسك بالمنهج الاستقرائي رغم كل عيوبه "التسليم بالمنهج الاستقرائي هو الكفيل بجعل مشكلة العلوم الإنسانية إشكالية بل مأزمه لا مخرج منها". وأوضحت الدراسة أن لا العلم ولا العقلانية هما معايير التميز الحقيقي بل مجرد تقاليد خاصة غير واعية بالخلفية التاريخية للعلوم. وأشار ثانيا إلى: الاتجاه النقدي وبزوغ فجر النسبية. واستعرض ثالثا: التعددية المنهجية كنموذج إرشادي جديد. وتحدث رابعا عن: فلسفة اللامنهجي، حيث ان الفوضوية تساعد على تحقيق التقدم بأي معنى من المعاني التي يختارها الفرد وحتى العلم ذو القوانين والنظم سوف ينجح فقط إذا سمح بحدوث خطوات فوضوية من آن لآخر. وتطرق خامسا: نحو بحث يدفعه الحب. وختاما أظهرت الدراسة أن غياب مادة مناهج البحث في تراثنا القديم يمكن أن نرجعه إلى أن مناهج البحث الغربية تتطور باستمرار وتعالج مشكلاتها وتطرح الجديد بما يجعلها أكثر ملائمة واستمرارية مع المتطلبات الحديثة وتنتقل من نموذج إرشادي إلى آخر جديد دون أدنى حرج، بل على العكس دائما ما يرحبون بالجديد والدليل على ذلك هو ما قام به بول فيرآبند في كتابة "ضد المنهج" الذى رفض فيه وجود منهج ثابت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a مناهج البحث العلمي
|a البحث العلمي
|a الفلسفة
|a فلسفة العلوم
|
| 773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 019
|f Maǧallaẗ al-ǧamʿiyaẗ al-falsafiyaẗ Al-Miṣriyyaẗ
|l 025
|m مج25, ع25
|o 1055
|s مجلة الجمعية الفلسفية المصرية
|t Journal of the Egyptian Philosophical Society
|v 025
|x 2536-9105
|
| 856 |
|
|
|u 1055-025-025-019.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 761357
|d 761357
|
