ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بسمتك عنوان همتك فأشعلها...>الوصف

بسمتك عنوان همتك فأشعلها

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: باه، محمد سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع614
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أغسطس / شوال
الصفحات: 14 - 16
رقم MD: 762130
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | محمد صلى الله عليه وسلم | الإبتسامة | التفاؤل | الحياة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان بسمتك عنوان همتك فأشعلها. وأوضح فيه أنه على الرغم من تنوع الابتسامة ما بين منبسطة خافتة وعريضة تتلألأ ومنكسفة محزونة مثبطة وما بينهما من الابتسامات من ساخرة متهكمة، ومهددة أو جامدة تعكس تبلد الشعور، فإن الابتسامة تبقي ذات قوة هائلة وتأثير جم سلباً وإيجاباً إلى درجة تصعب مقاومتها أحياناً. وتطرق المقال إلى البسملة السليمانية دلالات وسياق، فبتصفح كتاب الله تم العثور على لفظ التبسم في سياق سرده لقصة نبي الله سليمان (عليه السلام) مع النمل، في مقابل توظيفاته المختلفة للألفاظ المضادة من العبوس والكلوحة في إطار موقف لا يخفي ما فيه من حدة وتوتر وذلك في قوله تعالي:﴿ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا ﴾سورة النمل الآية (19). وبين المقال أن البسمة طاقة خلاقة للتهذيب، فهي من مظاهر القدرة التي زرعها الله في الإنسان؛ وهي من الطرائق التي يستخدمها للتعبير عما يستكن في أعماقه أو يجيش لديه من عواطف. كما تحدث عن بسمات النبي (ﷺ) وبعض دلالاتها، وبسمة الوداع باعتبارها مصدر للشحن. وختاماً توصل المقال إلى أنه عند معرفة حجم الطاقة الكامنة في البسمة سننجح في تحريك الناس إما لتعديل ما يكونون عليه من أمزجة عكرة، وإما لدافعهم من أجل التحرك لفعل الخير أو ترك الشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.