ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفروق الدلالية في أبنية الكثرة : دراسة في مفردات القرآن الكريم " عبيد وعباد – إخوان وإخوة " نموذجا

المصدر: مجلة العلوم والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
المؤلف الرئيسي: راضى، العدوى محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 95 - 110
ISSN: 2312-4962
رقم MD: 762766
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
LEADER 03892nam a22002057a 4500
001 0142563
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 349767  |a راضى، العدوى محمد  |q Radi, Aladawi Mohammed  |e مؤلف 
245 |a الفروق الدلالية في أبنية الكثرة :   |b  دراسة في مفردات القرآن الكريم " عبيد وعباد – إخوان وإخوة " نموذجا 
260 |b جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج  |c 2013  |g نوفمبر 
300 |a 95 - 110 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a غياب الدراسات الصرفية والدلالية التي توضح أو تكشف عن الفروق الدلالية بين مباني جموع الكثرة وراء فكرة هذا البحث. رغم َّ أن الصرفيين وفقهاء اللغة قد تركوا جهودا رائعة في تحديد معاني أبنية الأفعال والمصادر، ووضعوا الضوابط العامة التي تحكم الدلالات العامة لكل بناء. \ فقمت باختيار المادتين: (عبد)، (أخو)، ثم البناءين: (فـــــِـــــعــــَـــال)، و (فـــــَـــــــــعيل) من المادة الأولى: (عباد)، و(عبيد). والبناءين (فـــــــِــــعــــْـــلان)، و(فــــــِــــعـــْــلة) من المادة الثانية ; لتكون الدراسة مقارنة دلالية بين كل زوج: \ عباد ← عبيد \ إخوان ← إخوة \ حيث قمت باستقراء كل بناءين في القرآن الكريم، واستعراض ما قاله المفسرون وعلماء فقه اللغة عن هذه الجموع لمحاولة وضع ضابط دلالي عام لكل جمع من الجموع الأربعة. \ والأهم من هذا هو إيجاد الفروق الدلالية بين الجموع المتحدة الصيغة لاستجلاء جانب من روعة نظم القرآن الكريم. \ بمعنى: هل تطرد الدلالة الخاصة لكل جمع التي عممها المفسرون في كل الآيات؟ أم يكون لنظم القرآن خروج عن الإلف العربي بسبب لفظه المعجز؟ واعتمدت فيما تعرضت له من الأبنية التي تعاورت مواقعها على ما قرره علماء العربية وفقهاؤها، من َّ أن زيادة المبنى يتبعها بالضرورة زيادة في المعنى؛ وظهر ذلك في النموذجين موضوعي الدراسة، فصيغة (فـــِــــــــــــــــــــــعــــال) لها دلالات محددة، تختلف عن صيغة (فـــــــَــــــعــــــيل)، في عباد، عبيد. كذلك (فــــِـعــْـلان)، و(فــــــِـــــعــْـلة). \ هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى اتضح َّ أن المباني المتحدة في الصيغة لا تطرد – في الغالب− في دلالة واحدة، لكن يبقى هناك ضرورات سياقية تجعل من الضروري الانتقال من صيغة إلى أخرى دقيقة يقتضيها نظم القرآن المعجز. 
653 |a القرآن الكريم   |a اللغة العربية   |a علوم القرآن   |a معاني الألفاظ  |a البلاغة القرآنية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |e Journal of Science and Humanities  |f Mağallaẗ al-ʿulūm wa-al-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 001  |m ع1  |o 1571  |s مجلة العلوم والدراسات الإنسانية  |v 000  |x 2312-4962 
856 |u 1571-000-001-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 762766  |d 762766 

عناصر مشابهة