ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العولمة والعلاقة بين الهوية ول...>الوصف

العولمة والعلاقة بين الهوية ولغة التعليم : مقاربة تنظيرية وإمبيريقية في ضوء مقولات نظرية إعادة الإنتاج لبيير بورديو

العنوان بلغة أخرى: Globalization and the Relationship between ldentity and the Language of Education A Theoretical and Empirical Approach in the Light of Pierre Bourdieu‘s Arguments of the Reproduction Theory
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: عبداللطيف، سهير صفوت عبدالجيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdel-Latif, Soheir Safwat Abdul-Jayed
المجلد/العدد: مج44, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 178 - 217
DOI: 10.34120/0080-044-002-005
ISSN: 0253-1097
رقم MD: 763085
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
العولمة | الهوية | اللغة التعليمية | العصر الحديث | النظام الراسمالي | مستخلصات الأبحاث
كلمات المؤلف المفتاحية:
لغة التعليم | The language of education | الهوية | Identity | العولمة | Globalization
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

183

حفظ في:
المستخلص: تنطلق الدراسة من قضية محورية مفادها؛ أن التعليم عبر لغته هو أحد مداخل تشكيل الهوية، وأن بناء الهوية يفترض حالة من التجانس والمساواة بين أبناء الشعب الواحد، تتحقق عبر مبدأ الديمقراطية الذي تتبناه المؤسسة التعليمية. ولتحليل هذه القضية فإننا نلجأ إلى دراسة ميدانية نستند فيها إلى نظرية إعادة الإنتاج عند بورديو؛ حيث تركز الدراسة على الدور الاستلابي للتعليم عبر لغته في النظام الرأسمالي الجديد في عصر العولمة، وتتناول الوظيفة الطبقية لمنهجه الخفي الذي يتجلى في صيرورات العنف الرمزي والرسائل الصامتة؛ بوصفها قوة تستهدف الجوانب الإنسانية في المدرسة وتدمرها. وتهدف هذه الدراسة إلى الإجابة عن تساؤل مهم، هو: ما حدود العلاقة بين اللغة والهوية في عصر العولمة؟ وهو سؤال يستبطن في داخله إقراراً بأن ثمة علاقة بينهما، والسؤال وما استبطنه يستدعيان مجموعة من النقاط والأسئلة التي تحاول دراسة الحالة الإجابة عنها. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج؛ من أهمها: أصبحت العلاقة في عصر العولمة بين لغة التعليم والهوية علاقة تسويقية، تبدو تسليعا للهوية، وتسويقا للغة وانفصالها عن الهوية في ظل قانون عملي (ذرائعي) نصه: الناس لا يبقون على لغتين إلى الأبد حين تكون إحداهما كافية في جميع السياقات.

The study sets off from a pivotal issue which says that education, through its language, is one of the entries of the formation of identity. Building that identity assumes a state of harmony and equality among the people of the same country, which can be realized by the principle of democracy that is adopted by the educational institution. To analyze this issue, we carry out a field study based on Bourdieu’s reproduction theory. The study focuses on the alienation role of education through its language in the new capital system in the era of globalization. The study will also deal with the class function of its covert approach manifested in the symbolic violence and silent messages as a force that targets the humanitarian aspects in the school and tries to destroy them. The study aims at answering an important question, namely: What are the limitations of the relationship that holds between language and identity in the age of globalization? It is a question that implies the existence of such relationship between them, and this question and its implication recall a number of issues and inquiries which the study tries to answer. The study reached several conclusions, the most important of which are the following: in the age of globalization the relationship between the language of education and the identity has become commercial promoting the marketing of identity as a commodity and marketing the language independently of the identity under a practical (pragmatic) law providing that the public never keep two languages eternally when one of them is considered adequate enough for all contexts.
ISSN: 0253-1097
البحث عن مساعدة: 775921

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.