ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أبعاد الحرب العالمية على الإرهاب من أطروحة قاعدة الجهاد إلى تنظيم دولة الخلافة الإسلامية

المصدر: مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية
الناشر: رضوان العنبي
المؤلف الرئيسي: أولاد ملود، عبدالواحد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 201 - 222
DOI: 10.12816/0033064
ISSN: 2028–876X
رقم MD: 764618
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

119

حفظ في:
LEADER 04425nam a22002297a 4500
001 0144547
024 |3 10.12816/0033064 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a أولاد ملود، عبدالواحد  |e مؤلف  |9 403319 
245 |a أبعاد الحرب العالمية على الإرهاب من أطروحة قاعدة الجهاد إلى تنظيم دولة الخلافة الإسلامية 
260 |b رضوان العنبي  |c 2016  |g يوليو 
300 |a 201 - 222 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن الولايات المتحدة الأمريكية ليست بأي حال وحيدة في مجال الإرهاب إنه لعرف شائع أن تسمي الدول إرهابها هو " مكافحة الإرهاب فالحرب العالمية على الإرهاب التي بدأت بعد هجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر عام 2001 فشلت فشلا ذريعا، وكبدت الخزانة الأمريكية حوالي تريليوني دولار مرشحة للارتفاع إلى خمسة تريليونات دولار علاوة على ألاف القتلى العسكريين الأمريكيين في العراق وأفغانستان وأدت إلى وضع تشريعات ، باسم الحرب على الإرهاب كانت مفخرة للنظام الغربي كما قيدت حريات التعبير الشخصية وفرضت إجراءات أمنية مشددة مست في غالبية الأحيان سلامة الأشخاص . ولا نعتقد أن المرحلة الثانية من الحرب على الإرهاب التي بدأت بالعودة الأمريكية إلى العراق ستكون الأكثر حظا فتنظيم القاعدة ورغم مطاردته من طرف أمريكا لا يزال فيه الوجود فقبل 11 أيلول (سبتمبر) كان هناك عنوان واحد للتنظيم في أفغانستان أما الآن فلم يعد التنظيم مركزيا، وبات التنظيم الأم ضعيفا بينما أصبحت الفروع في اليمن والعراق وباكستان والمغرب الإسلامي والصومال والساحل الإفريقي أكثر قوة، والدولة الإسلامية ورثت تدريجيا تنظيم القاعدة الأم ومن المتوقع أن ترث فروعها أو معظمها في مختلف أنحاء الشرق الأوسط والعالم في المستقبل. والجدير بالذكر أن مفهوم الحرب العالمية على الإرهاب لا يجب أن تقتصر على التدخل العسكري وتكريس تجدر الأمن الكلاسيكي الذي يعتمد على القوة فقط، بل يلزم ترسيخ مفهوم الأمن الإنساني بمختلف مكوناته سواء في مجال الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وكذا الميدان الديني الذي يعتبر من المقومات الأساسية في ترسيخ معتقدات وأفكار قد تؤدي عدم فهمها إلى تبني عقيدة لا تمثل للدين بصلة ، وهنا لا نقتصر على الإسلام فقط بل أن هناك متطرفين أيضا غير المستوعبين للديانات الأخرى (المسيحية، اليهودية ...) والذين يتبنون ايديولوجيات قد تؤدي إلى حروب يتم توظيفها باسم الدفاع عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ، لكن الجوهر يبقي مرتبط بمصالح وعدوانية يتكبد خسائرها أبرياء وهذا ما تم فعلا منذ بدأ الإعلان عن الحرب العالمية على الإرهاب إلى وقتنا الحالي. 
653 |a الإرهاب الدولى  |a الانحرافات الفكرية  |a الجهاد   |a داعش  |a محكافحة الإرهاب  |a الحرب على الإرهاب 
773 |4 القانون  |4 الإدارة  |6 Law  |6 Management  |c 017  |f Al-Manāraẗ li-al-ddirāsāt al-qānūniyyaẗ wa al-idāriyyaẗ  |l 014  |m ع14  |o 0400  |s مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية  |t Al - Manara Journal for Legal and Administrative Studies  |v 000  |x 2028–876X 
856 |u 0400-000-014-017.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 764618  |d 764618 

عناصر مشابهة