ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رواية الصحـراء .. صحـراء الرواية: دراسة مقارنة بين: “صلاة الغائب” للطاهر بن جلون و “واو الصغرى” لإبراهيم الكوني

المصدر: مجلة شمالجنوب
الناشر: جامعة مصراتة - كلية الآداب - قسم اللغة الفرنسية
المؤلف الرئيسي: المحجوب، خالد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 7 - 29
ISSN: 2073-4042
رقم MD: 764703
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

79

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" رواية الصحراء.. صحراء الرواية" دراسة مقارنة بين" صلاة الغائب للطاهر بن جلون وواو الصغرى لإبراهيم الكوني". دار المقال حول محورين أساسيين.المحور الأول تحدث عن كلية الفضاء، حيث استعار ألجيرداس غريماس مصطلحي الانفصال /الاتصال من المنطلق الرياضي وبرهن أن كلا المستويين يحدث في مجال الشخصية والمكان معتبراً أن وظائف الرحيل – الانطلاق-الانتقال تنعت الانفصال؛ أما وظيفة العودة فاعتبرها شكلاً للاتصال بين الشخصية والمكان، وتضمن هذا المحور مطلبين أساسيين، هما: المطلب الأول: الفضاء المؤنسن، والمطلب الثانى: الفضاء المقدس/الفضاء الدنيوي. كما تحدث المحور الثالث عن الفضاء التأسيسي، وتضمن هذا المحور مطلبين أساسيين، هما: المطلب الأول: الحمام، الزاوية، الميدان: فضاءات رمزية، والمطلب الثانى: واو السماوية، واو الدنيوية. واختتم المقال بمقولة الكوني" وجودنا لغز لا يكتمل وجوده إلا بوجود الثالوث: الرواية، الخلاء، الأسطورة. الرواية روح اللغز، والخلاء جسده، والأسطورة لغته. الرد لا يبقى سرداً، والرواية لا تصير رواية، إذا لم تتكلم لغة الأسطورة، أي خلق الأسطورة بواسطة الأسطورة، تكوين أسطورة عن أسطورة التكوين". كما لاحظ أن بن جلون يلجأ إلى استعارة الفضاء المؤطرس حتى يتمكن من إحلال نظام مكاني بآخر، وأنه يمارس قراءة الأمكنة بحيث تكون الدلالات والسمات جاهزة للطمس، كما لو كان يبحث عن نص مفقود على درب البلد المفقود، مجالها يفقد حقيقته ليصبح أرض مفقودة، طوباوية، بل لا طوباوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2073-4042