ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قراءة في مقارنة المستشرق الفرنسي أندريه ميكل لقصتي مجنون ليلى وتريستان

المصدر: مجلة شمالجنوب
الناشر: جامعة مصراتة - كلية الآداب - قسم اللغة الفرنسية
المؤلف الرئيسي: الغويل، عبدالله عبدالرحمن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 31 - 50
ISSN: 2073-4042
رقم MD: 764708
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 04534nam a22002057a 4500
001 0144627
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 403383  |a الغويل، عبدالله عبدالرحمن علي  |q Alghuwail, Abdullah Abdulrahman Ali  |e مؤلف 
245 |a قراءة في مقارنة المستشرق الفرنسي أندريه ميكل لقصتي مجنون ليلى وتريستان 
260 |b جامعة مصراتة - كلية الآداب - قسم اللغة الفرنسية  |c 2016  |g يونيو 
300 |a 31 - 50 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم قراءة في مقارنة المستشرق الفرنسي أندريه ميكل لقصتي مجنون ليلي وتريستان". اشتمل الكتاب على تمهيد، وعشرة فصول رئيسة. التمهيد احتوى على التعريف بالمؤلف "أندريه ميكل"، وعرض ملخص للقصتين أو الأسطورتين (قصة مجنون ليلي، قصة تريستان وإيزولد). ثم انتقل في الفصل الأول جاء بعنوان" من مجنون ليلي إلى تريستان"، فذكر ميكل في هذا الفصل سبب اختياره للأسطورتين في مقارنته، فأسطورة المجنون تمثل أعلي سلسلة قصص الحب، وتمثل قصة تريستان نهايتها. كما جاء في الفصل الثانى التعرف على قصة الأسطورتين. والفصل الثالث جاء بعنوان" الحب: فيض"، حيث يقدم المجنون وليلي صورة متميزة للحب الذي يتشكل منذ الطفولة، حتى سن الشباب في رواية للأسطورة، وفى رواية أخرى يقدمان صورة للحب الكلاسيكي بينما تبدو الأمور بالنسبة لتريستان وإيزو أكثر وضوحاً. والفصل الرابع تحدث عن الحب مغامرة. والفصل الخامس تناول العشاق والعالم، حيث إن رغبة العشاق في الأسطورتين تكمن في الهروب من هذا العالم أو إزالته، بتحول المجنون وليلي إلى غزالين، أو شمس، أو نجوم، وهروب تريستان وإيزولد منه إلى الحرية المطلقة في العدم أو الموت. والفصل السادس أشار إلى العشاق الآخرون. أما الفصل السابع تضمن الليل والنهار، حيث لا يوجد أيام عند تريستان وإيزولد، ولكن يوجد نهارات وليالٍ ، ضمن هذا الإطار، ليس الزمن بالنسبة لهما مثلما هو الحال بالنسبة للمجنون وليلي، إلا تتمة دون نهاية من التناقضات واللقاءات والانفصالات والسعادة والشقاء. والفصل الثامن تضمن الحياة والموت في الاسطورتين. وأوضح الفصل التاسع مقولة " الخالق"، حيث قال المجنون" لا أقبل الخالق علي وعلى ليلي، ويؤكد أن ما يشغل أبطال فاغنر هو ذواتهما، وأن الألوهية الحقيقية بالنسبة لإيزولد تتجسد في تريستان، وتتجسد فيها بالنسبة لتريستان. والفصل العاشر والأخير حمل عنوان" عيش الحب، أو التعبير عنه". واختتم الكتاب بوضع ميكل تقييماً لمقارنته بين الأسطورتين ببيان أنه لا يدّعي هنا شيئاً آخر غير فتح الممرات في هذه الغابة الكثيفة، وأنه إذا كان لهذا الكتاب من فائدة؛ فإنها الدعوة إلى متابعة القراءات والتبادلات، ويقول إنه" بذلك قد حاول على الأقل التصدي لموضوع حب يبعد عنا أثني عشر قرناً، وإظهار استمراريته ورسوخه العذب والساحر". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a ميكل، آندريه  |a القصص الفرنسية  |a الأدب المقارن  |a الأدب الفرنسي 
773 |4 الادب  |4 علم اللغة  |6 Literature  |6 Linguistics  |c 002  |l 007  |m ع7  |o 1576  |s مجلة شمالجنوب  |t Journal of North South  |v 000  |x 2073-4042 
856 |u 1576-000-007-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 764708  |d 764708 

عناصر مشابهة