ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسلوب المقابلة والتضاد في شعر الرقيات: دراسة تطبيقية

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الوتوات، عبدالله أحمد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع3
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 259 - 282
رقم MD: 764837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

74

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" أسلوب المقابلة والتضاد في شعر الرقيات (دراسة تطبيقية)". وذكرت الدراسة أن الشاعر بعملية جمعه للمتناقضات في قصيدته يكون أسلوب المقابلة والتضاد، الذي يعد من أهم عناصر الأداء الشعري ومقوماته التعبيرية، فأسلوب المقابلة والتضاد يعكس بعض خلجات نفسية الشاعر وما يجول فيها، وفي الوقت ذاته فإن هذا الأسلوب يساعد الشاعر في تقديم علمه الشعري جمالياً ودلالياً بشكل أعمق وأبلغ تأثيراً. كما بينت أن الدراسة النصية للتضاد تؤدي بالدارس إلي رصد تفاعلات الشاعر وتوتراته بين الواقع وبين رؤيته الخاصة للأشياء، فالشاعر يعمد باستخدامه لأسلوب التضاد إلى خلق" تقابل سياقي، معتمداً على رؤيته الذاتية في إدارك ألوان التخالف لا التضاد وهنا يكون له فضل الكشف ثم فضل التركيب. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: دلالة التقابل والتضاد. ثانياً: التضاد المفرد. ثالثاً: التضاد السياقي. رابعاً: أنواع المتقابلات في الشعر. خامساً: تقابل السلب والإيجاب. سادساً: تقابل التحاور. سابعاً: تقابل الخبر والإنشاء. ثامناً: تقابل الصيغ والأوزان. تاسعاً: تقابل التصدير. واختتمت الدراسة ذاكرة أن للتضاد أهمية كبيرة داخل السياقات النصية، فقد كشف الشاعر من خلال "التضاد" المشاعر والانفعالات التي كانت ترقد في نفسه، كما ساعد التضاد على تحفيز المتلقي وشده إلى مضامين الخطاب النصي، وذلك لاكتشاف المعاني التي تختفي وراء هذه الصورة المتضادة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة