ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







روافد مصطلح غريب الحديث: رافد الدخيل المعرب الفارسي نموذجاً: دراسة لغوية تأصيلية دلالية

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: عبدالعالي، عبدالوهاب محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س2, ع4
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 38 - 61
رقم MD: 764875
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" روافد مصطلح غريب الحديث رافد الدخيل المعرب الفارسي نموذجاً-دراسة لغوية تأصيلية دلالية". وذكرت الدراسة أن من المسلم به علمياً عدم خلو لغة من اللغات الحية من وجود ألفاظ دخيلة عليها، أجنبية عنها، وهذا الوجود أجمع عليه علماء اللغات القدامى والمحدثون، فهو أمر طبيعي غير محل جدل ونقاش بينهم على اختلاف مشاربهم وتعدد آرائهم؛ فلم يحتاج منهم إلى البحث عن دليل لإثبات وجوده على مر العصور قديمها وحديثها. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: معني الغرابة. ثانياً: التطور الدلالي لألفاظ الدخيل المعرب. ثالثاً: حقل الملابس. رابعاً: حقل أسماء الأشخاص والصفات. خامساً: حقل الأطعمة والأشربة والأواني. سادساً: حقل أسماء الآلات والملاهي. سابعاً: حقل أسماء الحيوانات. ثامناً: حقل أسماء الألوان وأدوات الزينة. تاسعاً: حقل الأفعال. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن مصطلح الغريب يشمل الدخيل المعرب من اللغة الفارسية. ومصطلح الغريب في كتب الأحاديث مصطلح عام يشتمل من ضمن ما يشمل على مجموعة من الشوارد اللغوية. وأن تداولية الدخيل المعرب من الفارسية أكثر دورانا من الرديف الفصيح في بعض المفردات. كما أكدت على أن العلماء القدماء لا يجدون غضاضة في الاستعانة بالمفردات المعربة في تقريب الصورة. وأكثر المفردات الدخيلة من الفارسية غير معروفة عند العرب، وتحمل في طبيعتها الطابع الحضاري. وبقاء بعض المفردات الدخيلة، بصيغها مع اكتسابها دلالات جديدة. وغرابة المفردة الدخيلة المعربة ترجع إلى أصولها، لا لغموض معناها وعدم تداولها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة