ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإستتيقا والإيتيقا في "مقال في العلوم والفنون" لروسو

العنوان المترجم: Aesthetics and Ethics in Rousseau's "An essay in The Sciences and Arts"
المصدر: المجلة التونسية للدراسات الفلسفية
الناشر: الجمعية التونسية للدراسات الفلسفية
المؤلف الرئيسي: الجليدي، قيصر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع56,57
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 47 - 81
DOI: 10.37347/1473-000-056.057-003
ISSN: 0330-7980
رقم MD: 764902
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 03541nam a22002297a 4500
001 0144841
024 |3 10.37347/1473-000-056.057-003 
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 90384  |a الجليدي، قيصر  |e مؤلف  |q Aljalidi, Qaisar 
242 |a Aesthetics and Ethics in Rousseau's "An essay in The Sciences and Arts" 
245 |a الإستتيقا والإيتيقا في "مقال في العلوم والفنون" لروسو 
260 |b الجمعية التونسية للدراسات الفلسفية  |c 2016 
300 |a 47 - 81 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الإستتيقا والإيتيقا في العلوم والفنون " لروسو. اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول أشار إلى " مقال في العلوم والفنون" والمفارقة العجيبة، حيث تتمثل هذه المفارقة في التجرؤ على شجب العلوم والفنون أمام أكبر مجمع علمي في عصر روسو. كما كشف المحور الثانى عن الطبيعة البشرية بين التوحش والتأنس، فأشار إلى من هو الإنسان في " مقال العلوم والفنون"، ليس الإنسان كائناً معطى بصورة قبلية، فعلى الرغم من مشهور القول والمتواتر في النقل عن روسو أن الإنسان خير بطبعه، في مقابل الشر الأصيل في الطبيعة البشرية عند توماس هوبس، والمكر المكين عند ماكيفيل، فإن الإنسان أولاً وبالذات هو ما يمكن أن يصنعه بنفسه وهو الكائن الذي" يتخرج من العدم بفضل مجهوده الشخصي؛ ويبدد بنور عقله الظلمات التي لفته بها الطبيعة". أما المحور الثالث تحدث عن إيكونوكلازم روسو ونزعته المعادية للفنون والعلوم. وتتبع المحور الرابع خصائص إستتيفا روسو وإيتيقاه بين العلوم والفلسفة والفنون. واختتم المقال بإيضاح موقف روسو الحقيقي من منزلة العلوم والفنون داخل المجتمع، وعلاقتها بالأخلاق من ناحية، وبالسلطة من ناحية ثانية، فالعلوم والفنون تفسد إذا انفصلت عن الأخلاق الرفيعة للشهامة والعدل والفضيلة، وتفسد مرة أخرى إذا استغرقت نفسها طويلاً في السلطة السياسية وإغراءاتها، والجاه والترف ورذائله، وتفسد مرة ثالثة إذا انساقت للدهماء والسوقة من القوم، واتبعت مذهبهم في الأذواق المتحذلقة والتفضيلات الجمالية المنحطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الإستتيقا  |a الإيتيقا  |a فلسفة الأنوار  |a روسو، جان جاك 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 003  |f ʼAl-maǧallaẗ ʼat-tūnisiyyaẗ li-l-dirāsāt ʼal-falsafiyyaẗ  |l 056,057  |m ع56,57  |o 1473  |s المجلة التونسية للدراسات الفلسفية  |t Tunisian Journal of Philosophical Studies  |v 000  |x 0330-7980 
856 |u 1473-000-056,057-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 764902  |d 764902 

عناصر مشابهة