ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

روسو والايكولوجيا

العنوان المترجم: Rousseau and Ecology
المصدر: المجلة التونسية للدراسات الفلسفية
الناشر: الجمعية التونسية للدراسات الفلسفية
المؤلف الرئيسي: مفرج، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع56,57
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 129 - 140
DOI: 10.37347/1473-000-056.057-007
ISSN: 0330-7980
رقم MD: 764911
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

118

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تقديم موضوع بعنوان "روسو والإيكولوجيا". وأشار البحث إلى أن "لين بوسيه" يرى أن روسو الذي توفى أكثر من قرنين من الزمن لا تزال أفكاره لم تفقد قوتها، وأن الإيكولوجيا المعاصرة تنحدر من "روسو"، وأن النقاش الإيكولوجي الحالي نشأ معه أيضاً. كما أظهر أنه بينما بعض الإيكولوجيين أو الكتّاب ينخرط في أفكار "روسو"، نجد بعضهم الآخر مع العودة إليه، يسير مع ذلك في اتجاه معاكس لآرائه. وأوضح البحث مفهوم "الإيكولوجيا"، موضحاً وجود علاقة صراع بين "الإيكولوجيا" و"الأنوار والحداثة". كما ناقش وجهة نظر "لوك فيري" وكتابه " النظام الإيكولوجي الجديد" والذي يرتكز على الكثير من أفكار "روسو"، لكن ليس ليناصر الطبيعة، وإنما ليرد على أولئك الذين يقودون الإنسانية إلى العبثية التي تقترحها الحركات الإيكولوجية الراديكالية والمتمثلة في "العودة إلى الطبيعة" أو العودة إلى "البربرية". وتطرق البحث إلى أن "فيري" يرى أن "روسو" صاحب نزعة إنسانية مضادة للطبيعة. واختتم البحث موضحاً بعض الأمور عن الانشغالات الإيكولوجية وعلاقتها بروسو، ومنها، أن "روسو" استشعر ما كان يمكن أن يقع للإنسان من مخاطر وشقاء نتيجة لتعمقه في العلوم واختراعه للفنون وتقدمه وسوء استغلاله للطبيعة ورغباته التي لا تنتهي، وكذلك تعريف "روسو" للطبيعة الذي لا يشرك فيه الإنسان ساهم بصورة واعية أو غير واعية في إبقاء الفصل بين الطبيعة والإنسان وبالتالي يكون "روسو" صاحب نزعة مضادة للطبيعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0330-7980

عناصر مشابهة